قوله تعالى : فأخذناه وجنوده الآيات .
أخرج ، عبد بن حميد ، عن وابن أبي حاتم في قوله : قتادة فنبذناهم في اليم قال : اليم بحر يقال له : إساف . من وراء مصر، غرقهم الله فيه .
وأخرج ، عن ابن أبي حاتم في قوله : مجاهد وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار قال : جعلهم الله أئمة يدعون إلى المعاصي .
وأخرج عن ابن المنذر في قوله : ابن جريج وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة لعنة أخرى، ثم استقبل فقال : هم من المقبوحين .
وأخرج عن عبد بن حميد في قوله : قتادة وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة قال : لعنوا في الدنيا والآخرة، هو كقوله : وأتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة [هود : 99] .
[ ص: 471 ]