فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون
فذرهم فخلهم وشأنهم. يخوضوا في باطلهم الذي من جملته ما حكي عنهم. ويلعبوا في دنياهم. حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون وهو يوم البعث عند النفخة الثانية،لا يوم النفخة الأولى كما توهم، فإن قوله تعالى: