[ ص: 160 ]
90- سورة البلد
مكية وآيها عشرون
بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=29061_31577_33062nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=1لا أقسم بهذا البلد nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=1لا أقسم بهذا البلد أقسم سبحانه بالبلد الحرام وبما عطف عليه على أن الإنسان خلق ممنوا بمقاساة الشدائد ومعاناة المشاق واعترض بين القسم وجوابه بقوله تعالى: *
[ ص: 160 ]
90- سُورَةُ الْبَلَدِ
مَكِّيَّةٌ وَآيُهَا عِشْرُونَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=29061_31577_33062nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=1لا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=1لا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ أَقْسَمَ سُبْحَانَهُ بِالْبَلَدِ الْحَرَامِ وَبِمَا عُطِفَ عَلَيْهِ عَلَى أَنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ مَمْنُوًّا بِمُقَاسَاةِ الشَّدَائِدِ وَمُعَانَاةِ الْمَشَاقِّ وَاعْتَرَضَ بَيْنَ الْقَسَمِ وَجَوَابِهِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: *