لن نصبر رقق الراء في الحالين ، وغيره وقفا فقط . ورش
طعام واحد أدغم عن خلف التنوين في الواو بلا غنة وأدغم غيره مع الغنة . حمزة
و خير رقق الراء مطلقا ، وغيره وقفا . ورش
اهبطوا مصرا لا خلاف في تفخيم رائه لأن الفاصل حرف استعلاء .
سألتم فيه عند الوقف التسهيل فقط . لحمزة
عليهم الذلة قرأ البصري بكسر الهاء والميم وصلا وبكسر الهاء وإسكان الميم وقفا ، وقرأ حمزة بضم الهاء والميم وصلا وبضم الهاء وإسكان الميم وقفا ، وقرأ ويعقوب الكسائي بضم الهاء والميم وصلا وبكسر الهاء وإسكان الميم وقفا ، وقرأ الباقون بكسر الهاء وضم الميم وصلا وبكسر الهاء وإسكان الميم وقفا . وخلف
وباءوا بغضب لا يخفى ما فيه من البدل لورش في الوقف عليه التسهيل مع المد والقصر . [ ص: 34 ] ولحمزة
النبيين قرأ بالهمز ، والباقون بالياء المشددة ، ولا يخفى ما فيه من البدل نافع . لورش
والصابئين قرأ نافع بحذف الهمزة ، والباقون بإثباتها ، ولحمزة فيه وقفا وجهان الأول وأبو جعفر ; والثاني التسهيل بين بين . كنافع
قردة خاسئين رقق راء قردة ، وأخفى ورش التنوين في الخاء مع الغنة ، والوقف على خاسئين أبو جعفر كالوقف على الصابئين . لحمزة
يأمركم إبدال همزه لا يخفى ، وقرأ البصري بخلف عن بإسكان الراء ، والوجه الثاني للدوري اختلاس ضمة الراء ، والباقون بالضمة الكاملة . الدوري
هزوا قرأ حفص بالواو بدلا من الهمزة وصلا ووقفا مع ضم الزاي وقرأ العاشر بإسكان الزاي مع الهمز وصلا ووقفا . وقرأ خلف بإسكان الزاي مع الهمز وصلا ، وله في الوقف وجهان الأول : نقل حركة الهمزة إلى الزاي وحذف الهمزة فيصير النطق بزاي مفتوحة بعدها ألف ، الثاني : إبدال الهمزة واوا على الرسم ، وقرأ الباقون بضم الزاي مع الهمز وصلا ووقفا . حمزة
ما هي معا وقف عليه بهاء السكت قولا واحدا . يعقوب
تؤمرون إبداله جلي لورش والسوسي مطلقا ، وأبي جعفر وقفا . ولحمزة
بكر رقق راءه ، وكذا ورش تثير .
قالوا الآن قرأ ورش وابن وردان بنقل حركة الهمزة إلى اللام قبلها فتصير اللام مفتوحة قال صاحب ( غيث النفع ) إذا كان قبل لام التعريف المنقول إليها حركة الهمزة حرف من حروف المد نحو : وإذا الأرض مدت ، وأولي الأمر ، وأنكحوا الأيامى ، فلا خلاف بين أئمة القراءة في حذف حرف المد لفظا . ولا يقال إن حرف المد إنما حذف للسكون ، وهو قد زال بالنقل . لأنا نقول التحريك في ذلك عارض فلا يعتد به ، وبعض من لا علم عنده يثبت حرف المد في مثل هذا حال النقل وهو خطأ في القراءة وإن كان يجوز في العربية ، وكذلك إذا كان قبل لام التعريف ساكن صحيح نحو : فمن يستمع الآن ، بل الإنسان . وتحرك هذا الساكن لأجل الساكن بعده فإذا قرئ بالنقل وزال هذا الساكن به فلا تزيل حركة الساكن الأول بل تبقيه على حركته نظرا لعروض حركة ما بعده ، ولا يخفى ما من ثلاثة البدل . وينبغي أن تعلم أنك إذا وقفت على "قالوا" وبدأت بلفظ "الآن" فإن بدأت بهمزة الوصل جاز لك ثلاثة البدل ، وإن تركت همزة الوصل وبدأت باللام تعين القصر في البدل ولا يخفى ما لحمزة في لفظ الآن وصلا ووقفا . لورش
جئت ، فادارأتم أبدلهما السوسي وصلا ووقفا وأبو جعفر عند الوقف . وحمزة
اضربوه وصل الهاء . ابن كثير
فهي أسكن الهاء وأبو عمرو قالون والكسائي وكسرها الباقون ووقف عليه وأبو جعفر بهاء السكت . [ ص: 35 ] يعقوب
الماء الوقف عليه لحمزة لا يخفى . وهشام
من خشية الله إخفاء جلي . أبي جعفر
تعملون قرأ بياء الغيب ، والباقون بتاء الخطاب وهو آخر الربع . ابن كثير
الممال
استسقى و أدنى ، أمالهما الأصحاب وقللهما بخلف عنه . ورش
لفظ موسى كله و الموتى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري بخلف عنه ، وورش والنصارى ، أماله الأصحاب والبصري وقلله ، ورش شاء ، أماله ابن ذكوان وحمزة ، وخلف والمسكنة ، قسوة ، بقرة ، عند الوقف عليها أمال ما قبل هاء التأنيث فيها بلا خلف عنه في الأول والثاني وبخلف في الثالث . الكسائي
المدغم
" الكبير " من بعد ذلك معا ، ولا إدغام في ميثاقكم لسكون ما قبل القاف ، والله أعلم .