فيقتلون ويقتلون قرأ الأخوان فيقتلون بضم الياء التحتية وفتح التاء الفوقية مبنيا للمفعول ، ويقتلون بفتح الياء التحتية وضم التاء الفوقية مبنيا للفاعل ، والباقون بفتح الياء وضم التاء في الأول وبضم الياء وفتح التاء في الثاني . وخلف
عليه ، والقرآن ، فاستبشروا ، الآمرون ، المؤمنين ، للنبي ، يستغفروا ، عليهم الأرض ، صغيرة ، كبيرة ، جلي . [ ص: 141 ]
استغفار إبراهيم ، إن إبراهيم قرأ بفتح الهاء وألف بعدها فيهما ، والباقون بكسر الهاء وياء ساكنة مدية بعدها فيهما وليس هناك خلاف في لفظ هشام إبراهيم الواقع قبل هذين في هذه السورة .
العسرة قرأ بضم السين ، والباقون بإسكانها . أبو جعفر
" كاد تزيغ " قرأ حفص بالياء على التذكير ، والباقون بالتاء على التأنيث . وحمزة
رءوف قرأ البصريان والأخوان وشعبة بقصر الهمزة ، والباقون بمدها وفيها وخلف ثلاثة البدل ، لورش وقفا التسهيل فقط . ولحمزة
ظمأ فيه لهشام وقفا الإبدال والتسهيل بين بين . وحمزة
ولا يطئون قرأ بحذف الهمزة فيصير النطق بواو ساكنة بعد الطاء المفتوحة أبو جعفر في الوقف عليه وجهان : الوجه المتقدم ، والتسهيل بين بين . ولحمزة
موطئا قرأ بخلف عنه بإبدال الهمزة ياء خالصة وصلا ووقفا ، وبهذا الوجه وقف أبو جعفر ، والباقون بالهمزة المحققة ، وهو الوجه الثاني حمزة . لأبي جعفر
يعملون آخر الربع .
الممال
اشترى بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل . لورش قربى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري بخلف عنه ، وورش في التوراة بالإمالة لابن ذكوان والبصري والكسائي في اختياره . وبالتقليل وخلف لورش وحمزة بخلف عنه ، والأنصار بالإمالة وقالون للبصري ، والتقليل والدوري ، لورش أوفى و هداهم بالإمالة للأصحاب ، و التقليل بخلف عنه . لورش ضاقت معا بالإمالة وحده . لحمزة
المدغم
" الصغير " لقد تاب ، للجميع .
" الكبير " تبين له ، تبين لهم ، يبين لهم ، كاد تزيغ ، إن الله هو ، ولا ينفقون نفقة .