أبا هند فلا تعجل علينا ... وأنظرنا نخبرك اليقينا
وقوله: قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا ؛ تأويله: لا نور لكم عندنا؛ وقوله: فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ؛ أي: ما يلي المؤمنين ففيه الرحمة؛ وما يلي الكافرين ظاهره يأتيهم من قبله العذاب.