الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                                                                      التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل

                                                                                                                                                                                                                                      المهدوي - أبو العباس أحمد بن عمار المهدوي

                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      القراءات:

                                                                                                                                                                                                                                      أبو حيوة: {إذا يتلى عليه آياتنا}; بياء.

                                                                                                                                                                                                                                      أبو جعفر بن القعقاع، وغيره: {تعرف في وجوههم نضرة النعيم}; غير مسمى الفاعل.

                                                                                                                                                                                                                                      الكسائي: {خاتمه مسك}، والباقون: ختامه .

                                                                                                                                                                                                                                      وروى الشيزري عن الكسائي: كسر التاء من {خاتمه}، وروي ذلك عن النخعي وغيره.

                                                                                                                                                                                                                                      حفص عن عاصم: انقلبوا فكهين ; بغير ألف.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية