568 (باب بدء الأذان).
ومثله في النووي.
والأذان "الإعلام" في اللغة. قال تعالى:
( وأذان من الله ورسوله ) . وقال تعالى: ( فأذن مؤذن ) .
ويقال: "التأذين"، "والأذين".
[ ص: 101 ] (حديث الباب)
وهو بصحيح مسلم النووي ص 75- 76 ج4 المطبعة المصرية.
[ (قال أخبرني ابن جريج: "مولى نافع ، عن ابن عمر"، أنه قال: عبد الله بن عمر، المدينة يجتمعون. فيتحينون الصلوات. وليس ينادي بها أحد. فتكلموا يوما في ذلك. فقال بعضهم: اتخذوا ناقوسا مثل ناقوس النصارى. وقال بعضهم: قرنا مثل قرن اليهود. .
فقال أولا تبعثون رجلا ينادي بالصلاة؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عمر: قم فناد بالصلاة. " ] "بلال يا . كان المسلمون حين قدموا