الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                              السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج

                                                                                                                              صديق خان - محمد صديق حسن خان القنوجي الظاهري

                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                              1433 [ ص: 165 ] (باب تخفيف الصلاة والخطبة)

                                                                                                                              وأورده النووي في: (كتاب الجمعة) .

                                                                                                                              (حديث الباب)

                                                                                                                              وهو بصحيح مسلم \ النووي ص 153 ج6 المطبعة المصرية

                                                                                                                              [ (عن جابر بن سمرة) رضي الله عنه; قال: كنت أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكانت صلاته قصدا . وخطبته قصدا ) . ]

                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                              (الشرح)

                                                                                                                              أي: بين الطول الظاهر، والتخفيف الماحق.




                                                                                                                              الخدمات العلمية