الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        خالفه عبد العزيز بن رفيع

                                                                                                                        رواه عن أبي صالح عن أبي الدرداء ، رواه عنه جرير .

                                                                                                                        10085 - أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال : أخبرنا جرير ، عن عبد العزيز بن رفيع ، عن أبي صالح ، عن أبي الدرداء قال : " قلت : يا رسول الله ، ذهب أهل الأموال بالدنيا والآخرة ؛ يصلون كما نصلي ، ويذكرون كما نذكر ، ويجاهدون كما نجاهد ، ولا نجد ما نتصدق به . قال : ألا أخبرك بشيء إذا أنت فعلته أدركت من كان قبلك ولم يلحقك من كان بعدك إلا من قال مثل ما قلت ؟ تسبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، وتحمده ثلاثا وثلاثين ، وتكبر أربعا وثلاثين تكبيرة .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية