وإذا اتبعه ما لم يركع الثانية أو يرفع من ركوعها على القول الآخر، وليس بمنزلة من نابه ذلك قبل الركوع. ركع مع الإمام ثم غفل أو زوحم عن السجود-
ومن كان له أن يركع ويدركه على أحد أقوال مالك . دخل في صلاة إمام قبل أن يركع ثم ركع الإمام ورفع قبل أن يركع هذا الداخل:
وإن لم يحتسب بها قولا واحدا. أحرم والإمام راكع فلم يركع حتى رفع الإمام من غير تراخ منه:
ومن جاز له أن يصلح التي نعس فيها; لأن الذي فعله الإمام وهو ناعس لا يحول بينه وبين إصلاحها. [ ص: 293 ] نعس خلف الإمام حتى ركع الإمام وانقضت صلاته-