nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=23nindex.php?page=treesubj&link=29030_33143سبحان الله عما يشركون ذيلت هذه الصفات بتنزيه الله تعالى عن أن يكون له شركاء بأن أشرك به المشركون . فضمير ( يشركون ) عائد إلى معلوم من المقام وهم المشركون الذين لم يزل القرآن يقرعهم بالمواعظ .
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=23nindex.php?page=treesubj&link=29030_33143سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ذُيِّلَتْ هَذِهِ الصِّفَاتُ بِتَنْزِيِهِ اللَّهِ تَعَالَى عَنْ أَنْ يَكُونَ لَهُ شُرَكَاءُ بِأَنْ أَشْرَكَ بِهِ الْمُشْرِكُونَ . فَضَمِيرُ ( يُشْرِكُونَ ) عَائِدٌ إِلَى مَعْلُومٍ مِنَ الْمَقَامِ وَهُمُ الْمُشْرِكُونَ الَّذِينَ لَمْ يَزَلِ الْقُرْآنُ يُقَرِّعُهُمْ بِالْمَوَاعِظِ .