. إبطال قول المشركين إذ زعموا أن ما يأتي من الوحي للنبيء - صلى الله عليه وسلم - قد انقطع عنه
وزاده بشارة بأن الآخرة خير له من الأولى على معنيين في الآخرة والأولى ، وأنه سيعطيه ربه ما فيه رضاه ، وذلك يغيظ المشركين .
ثم ذكره الله بما حفه به من ألطافه وعنايته في صباه وفي فتوته وفي وقت اكتهاله ، وأمره بالشكر على تلك النعم بما يناسبها من نفع لعبيده وثناء على الله بما هو أهله .