الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 7 في البحث عن (قاضي القضاة ولاية خاصة في أعمال عامة)

إذا ولى الحاكم أميرا أو قاضيا ) أي فالمولى المذكور نائب عمن ولاه وليس وكيلا عنه حاشية الدسوقي على الشرح الكبير > باب صحة الوكالة

بعث الجيوش لقتال الكفار والخوارج ومن تعين قتاله وصرف أموال بيت المال في جهاتها وجمعها من محالها وتولية القضاة والولاة العامة وقسمة الغنائم وعقد العهود للكفار ذمة وصلحا هذا هو شأن الخليفة والإمام الأعظم أنوار البروق في أنواع الفروق > الفرق بين قاعدة تصرفه بالقضاء وبين قاعدة تصرفه بالفتوى

الفرق العشرون والمائة بين قاعدة تخيير المكلفين في الكفارة وبين قاعدة تخيير الأئمة في الأسارى والتعزير وحد المحارب أنوار البروق في أنواع الفروق > الفرق بين قاعدة تخيير المكلفين في الكفارة وبين قاعدة تخيير الأئمة في الأسارى والتعزير وحد المحارب

معرفة القضاة الذين تنعقد بهم الأحكام والفقهاء الذين يفتون في الحلال والحرام تلزم العامة الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل إذا استقرت الخلافة لمن تقلدها إما بعهد أو اختيار

من تكون ولايته عامة في أعمال خاصة وهم أمراء الأقاليم والبلدان الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل من أحكام الإمامة

قلد الخليفة أميرا على إقليم أو بلد كانت إمارته على ضربين عامة وخاصة الأحكام السلطانية > الباب الثالث في تقليد الإمارة على البلاد

على الإمام نصب القاضي في كل بلدة روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب القضاء > الباب الأول في التولية وفيه مسائل > المسألة السادسة في أحكام منثورة تتعلق بالتولية

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب