عدد النتائج : 27
في البحث عن (هل للأسير أن يسرق ما ببلد العدو)
دخل المسلم دار الحرب تاجرا فلا يحل به أن يتعرض لشيء من أموالهم ولا من دمائهم
نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية > كتاب السير > باب المستأمن
أطلقوه و ( لم يشترطوا شيئا أو شرطوا كونه رقيقا ولم يؤمنوه
كشاف القناع عن متن الإقناع > كتاب الجهاد > باب الأمان
( أطلقوه بلا شرط فله اغتيالهم ) قتلا وسبيا وأخذا للمال
نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب السير > فصل في أمان الكفار
الأسير ) ( يجوز له أخذ المال وقتل النفس دون استباحة الفرج )
رد المحتار على الدر المختار > كتاب الجهاد > باب المستأمن
أسر المسلم فأحلفه المشركون على أن لا يخرج من بلادهم إلا أن يخلوه
الأم للشافعي > مختصر المزني > كتاب السير > باب الأسير يؤخذ عليه العهد أن لا يهرب أو على الفداء
دخل المسلم دار الحرب بأمان أو كان مأسورا معهم فأطلقوه وأمنوه
الأحكام السلطانية > الباب الثاني عشر في قسم الفيء والغنيمة > فصل الأموال المنقولة وهي الغنائم المألوفة
الأسير هل له أن يقتل المشركين أو يخدعهم حتى ينجو منهم؟
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب الجهاد والسير > باب هل للأسير أن يقتل أو يخدع الذين أسروه حتى ينجو من الكفرة؟
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله عليه السلام رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به على النبي عليه السلام وهو موثق فأقبل إليه رسول الله عليه السلام فقال علام أحبس؟ قال بجريرة حلفائك ثم مضى رسول الله عليه السلام فناداه ف
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب الفداء
كانت العضباء من سوابق الحاج فأغار المشركون على سرح المدينة فذهبوا به وفيه العضباء وأسروا امرأة من المسلمين وكانوا إذا نزلوا يريحون إبلهم في أفنيتهم فلما كانت ذات ليلة قامت المرأة وقد نوموا فجعلت لا تضع يدها على بعير إلا رغى حتى أتت على العضباء فأتت على نا
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب ما أحرز المشركون من أموال المسلمين هل يملكونه ؟
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال على م احتبس ؟ قال بجريرة حلفائك ثم مضى رسول الله
شرح معاني الآثار > كتاب السير > باب الفداء
كانت العضباء لرجل من بني عقيل أسر فأخذت العضباء منه فأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد على م تأخذوني وتأخذون سابقة الحاج وقد أسلمت ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم آخذك بجريرة حلفائك وكانت ثقيف قد أسرت رجلين من أصحاب رسول الله صلى الل
شرح معاني الآثار > كتاب السير > باب الفداء
كانت العضباء من سوابق الحاج فأغار المشركون على سرح المدينة فذهبوا به وفيه العضباء وأسروا امرأة من المسلمين وكانوا إذا نزلوا يرسلون إبلهم في أفنيتهم فلما كانت ذات ليلة قامت المرأة وقد نوموا فجعلت لا تضع يدها على بعير إلا رغا حتى إذا أتت على العضبا فأتت على
شرح معاني الآثار > كتاب السير > باب ما أحرز المشركون من أموال المسلمين هل يملكونه أم لا
أن امرأة من المسلمين سباها المشركون وكانوا أصابوا ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم قبل ذلك فوجدت من القوم غفلة فنذرت إن الله أنجاها عليها أن تنحرها قال فأنجاها وقدمت المدينة فذهبت لتنحرها فمنعها الناس وذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صل
صحيح ابن حبان > كتاب النذور > ذكر الإخبار عن نفي جواز وفاء نذر الناذر إذا نذر فيما لا يملك أو كان لله فيه معصية
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به على النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فناداه يا محمد يا محمد فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال علام أحبس ؟ فقال بجريرة حلفائك
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الفداء وفك الأسرى > ذكر ما يستحب للإمام استعمال المفاداة بين المسلمين وبين الأعداء إذا رأى ذلك لهم صلاحا
أن امرأة من المسلمين أسرها العدو وقد كانوا أصابوا قبل ذلك ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فرأت من القوم غفلة فركبت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعلت عليها نذرا إن الله أنجاها عليها أن تنحرها فقدمت المدينة فأرادت أن تنحر ناقة رسول الله صلى الله عل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > الإمام إذا أصاب ماله قبل أن يقسم
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به على النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال على ما أحبس ؟ فقال لجريرة حلفائك قال ثم مضى ر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يدل على لزوم الكفالات بالأنفس
كانت العضباء لرجل من عقيل أسر فأخذت العضباء منه فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد على ما تأخذونني وتأخذون سابقة الحاج وقد أسلمت ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لو قلتها وأنت تملك أمرك لأفلحت كل الفلاح فقال رسول الله صلى الله عليه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يدل على لزوم الكفالات بالأنفس
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به على النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال على ما أحبس ؟ قال لجريرة حلفائك ثم مضى
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي مما اختلف فيه أهل العلم في الحلفاء هل يعقلون مع من حالفوه جناية بعضهم
كانت العضباء لرجل من عقيل أسر فأخذت العضباء منه فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد على ما تأخذوني وتأخذون سابقة الحاج وقد أسلمت ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لو قلتها وأنت تملك نفسك أو أمرك لأفلحت كل الفلاح فقال رسول الله صلى الل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي مما اختلف فيه أهل العلم في الحلفاء هل يعقلون مع من حالفوه جناية بعضهم
كانت العضباء لرجل من بني الجزء الرابع عقيل وكانت من سوابق الحاج فأسر الرجل وأخذت العضباء قال فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو في وثاق رسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار عليه قطيفة فقال يا محمد على ما تأخذونني وتأخذون سابقة الحاج؟ فقال النبي صلى الله
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب غزوة ذي قرد
الأسير المسلم في الحرب أو المسلم يدخل دار الحرب بأمان هل له أن يأخذ من أموالهم أم لا؟
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الأمان > المسلم يدخل دار الحرب بأمان فيغدر
الرجل يدخل دار الحرب بأمان فقتل منهم رجلا في دار الحرب [أو غصب] منهم متاعا ورقيقا (فخرج) الجزء السادس بهم إلى دار الإسلام
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الأمان > المسلم يدخل دار الحرب بأمان فيغدر
أن امرأة من المسلمين أسرها العدو وقد كانوا قبل ذلك أصابوا ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال فوجدت غفلة منهم فعمدت إلى الناقة فركبتها وجعلت عليها نذرا لئن نجاها الله عليها لتنحرنها قال فنجت فقدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهبت لتنحرها فمنعت من
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب النذور > باب ما يوفى به من النذر