عدد النتائج : 86
في البحث عن (من يقيم عقوبة الحرابة)
أن النبي صلى الله عليه وسلم قطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وتركهم حتى ماتوا
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب الرجل يقتل رجلا كيف يقتل
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر من حي من أحياء العرب فأسلموا وبايعوه قال فوقع النوم وهو البرسام فقالوا يا رسول الله هذا الوجع قد وقع فلو أذنت لنا فخرجنا إلى الإبل فكنا فيها ؟ قال نعم اخرجوا فكونوا فيها قال فخرجوا فقتلوا أحد الراعيين وذهبوا بالإبل قال
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب الرجل يقتل رجلا كيف يقتل
قدم أعراب من عرينة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فأمرهم أن يشربوا من ألبانها وأبوالها فشربوا حتى صحوا فقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث نبي الله صلى الله عليه وسلم في طلبهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم
صحيح ابن حبان > كتاب الطهارة > باب النجاسة وتطهيرها > ذكر الخبر المصرح بأن أبوال ما يؤكل لحومها غير نجسة
أن وفد عرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فبعثهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في لقاحه فقال اشربوا من ألبانها وأبوالها فشربوا حتى صحوا وسمنوا فقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم واستاقوا الذود وارتدوا فبعث رسول الله صلى الله
صحيح ابن حبان > كتاب الطهارة > باب النجاسة وتطهيرها > ذكر العلة التي من أجلها أبيح للعرنيين في شرب أبوال الإبل
قدم ثمانية نفر من عكل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فأمر بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فقتلوا الراعي واستاقوا الإبل فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في طلبهم قافة فأتي بهم فقطع
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب قطع الطريق > ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم بعث في طلب العرنيين قافة يقفو آثارهم
أن رهطا من عكل أو قال عرينة ولا أعلمه إلا قال عكل قدموا المدينة فأمر لهم النبي صلى الله عليه وسلم بلقاح وأمرهم أن يخرجوا فيشربوا من أبوالها وألبانها فشربوا حتى إذا برئوا قتلوا الراعي واستاقوا النعم فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم غدوة فبعث الطلب في أثرهم فم
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب قطع الطريق > ذكر المدة التي رد القوم الذي ذكرناهم فيها إلى المدينة
أن رهطا من بني عكل أو قال من عرينة قدموا المدينة فاجتووها فأمر لهم النبي صلى الله عليه وسلم بلقاح وأمرهم أن يشربوا من ألبانها وأبوالها فشربوا من ألبانها وأبوالها حتى برئوا وذهب سقمهم فقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم وطردوا النعم فبلغ ذلك النبي صلى
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب قطع الطريق > ذكر المدة التي جيء فيها بالعرنيين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
أن نفرا من عكل ثمانية قدموا الجزء العاشر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على الإسلام فاستوخموا الأرض وسقمت أجسامهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا تخرجون مع راعينا في إبله فتصيبون من ألبانها وأبوالها ؟ فقالوا بلى فخرجوا فشربوا من ألبانها وأ
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب قطع الطريق > ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم طرح العرنيين في الشمس بعد تعذيبه إياهم بما عذب حتى ماتوا
أنه قدم على النبي صلى الله عليه وسلم نفر من عرينة فقال لهم لو خرجتم إلى ذودنا فكنتم فيها فشربتم من ألبانها وأبوالها ففعلوا فلما صحوا قاموا إلى راعي الجزء العاشر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلوه ورجعوا كفارا واستاقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فأر
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب قطع الطريق > ذكر البيان بأن العرنيين كفروا بعد فعلهم الذي فعلوا
أن ناسا من عكل وعرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وتكلموا بالإسلام وقالوا يا نبي الله إنا كنا أهل ضرع ولم نكن أهل ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراعي وأمرهم أن يخرجوا ليشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا حتى إ
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب قطع الطريق > ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم إنما قتل العرنيين لأنهم كفروا وارتدوا بعد إسلامهم
أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما سمر أعينهم لأنهم سمروا أعين الرعاء
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب قطع الطريق > ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم إنما سمر أعين العرنيين لأنهم سمروا أعين الرعاء
أن ناسا أو رجالا من الجزء الثاني عكل قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكلموا بالإسلام فقالوا يا رسول الله إنا أهل ضرع ولم نكن أهل ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراعي وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من ألبانها وأبوال
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطهارة > باب وضوء الجنب إذا أراد أن ينام > باب بول ما يؤكل لحمه يصيب الثوب
قدم أعراب من عرينة إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى لقاح له فأمرهم أن يشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صحوا فقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث نبي الله صلى الله عل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطهارة > باب وضوء الجنب إذا أراد أن ينام > باب بول ما يؤكل لحمه يصيب الثوب
أن نفرا من عكل ثمانية قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فاستوخموا المدينة وسقمت أجسامهم فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ألا تخرجوا مع راعينا في إبله فتصيبوا من ألبانها وأبوالها ؟ قالوا بلى فخرجوا فشربوا من ألبانها وأبوالها فصحوا فقتلوا را
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه
أن نفرا من عكل قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فأسلموا فاجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها ففعلوا فقتلوا راعيها واستاقوها فبعث الجزء الرابع النبي صلى الله عليه وسلم في طلبهم قافة فأتي بهم فقطع
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه
أتى النبي صلى الله عليه وسلم نفر من عكل أو عرينة فاجتووا المدينة فأمر لهم بذود أو لقاح يشربون ألبانها وأبوالها فقتلوا الراعي واستاقوا الإبل فبعث في طلبهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه
أن أناسا من عرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فبعثهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذود له فشربوا من ألبانها وأبوالها فلما صحوا ارتدوا عن الإسلام وقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤمنا واستاقوا الإبل فبعث رسول الله صلى الل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم ناس من عرينة فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لو خرجتم إلى ذودنا فكنتم فيها فشربتم من ألبانها وأبوالها ففعلوا فلما صحوا قاموا إلى راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلوه ورجعوا كفارا واستاقوا ذود رسول الله صلى الله ع
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
قدم ناس من عرينة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم لو خرجتم إلى ذودنا فشربتم من ألبانها الجزء الرابع قال وقال قتادة وأبوالها فخرجوا إلى ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما صحوا كفروا بعد إسلامهم وقتلوا را
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
أسلم يعني أناس من عرينة فاجتووا المدينة فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها وقال حميد قال قتادة عن أنس وأبوالها ففعلوا فلما صحوا كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤمنا واستاقوا ذود رسول ال
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
أن ناسا أو رجالا من عكل وعرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله إنا أهل ضرع ولم نكن أهل ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الرابع بذود وراعي وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من لبنها وأبوالها فلما صحوا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
أن نفرا من عرينة نزلوا بالحرة فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكونوا في إبل الصدقة وأن يشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا الراعي وارتدوا عن الإسلام واستاقوا الإبل فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
قدم أعراب من عرينة إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى لقاح له فأمرهم أن يشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صحوا فقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث نبي الله صلى الله عل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
قدم ناس من العرب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا ثم مرضوا فبعث بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى لقاح ليشربوا من أبوالها وألبانها فكانوا فيها ثم عمدوا إلى الراعي غلام لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلوه واستاقوا اللقاح فزعموا أن رسول الله صلى
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
أغار ناس من عرينة على لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستاقوها وقتلوا غلاما له فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في آثارهم فأخذوا فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
إنما سمل النبي صلى الله عليه وسلم أعين أولئك لأنهم سملوا أعين الرعاء
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
أن ناسا أو رجالا من الجزء الثامن عكل وعرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكلموا بالإسلام فقالوا يا رسول الله إنا أهل ضرع ولم يكن لنا ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من لبنها وأ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الخروج من الأرض التي لا تلائمه
قدم ناس من عرينة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لو خرجتم إلى ذودنا فشربتم من ألبانها قال وقال قتادة وأبوالها فخرجوا إلى ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما صحوا كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي رسول ا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الدواء بأبوال الإبل
أن ناسا قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقال لهم إن شئتم بعثتكم على إبل الصدقة فلتشربوا من أبوالها وألبانها قالوا نعم فبعثهم فساقوا الإبل وقتلوا الراعي فأتي بهم النبي صلى الله عليه وسلم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الدواء بأبوال الإبل
أن نفرا من عكل قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا واجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا الجزء الحادي عشر من أبوالها وألبانها فقتلوا راعيها واستاقوها فبعث النبي صلى الله عليه وسلم في طلبهم قافة فأتي بهم فقط
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة المائدة > قوله جل ثناؤه إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله