عدد النتائج : 422
في البحث عن (كتابة العلم)
قلت يا رسول الله أكتب ما سمعت منك ؟ قال نعم قلت عند الغضب والرضاء قال إنه لا ينبغي أن أقول إلا حقا
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب كتابة العلم هل تصلح أم لا
قلت يا رسول الله إني أسمع منك أشياء أخاف أن أنساها أفتأذن لي أن أكتبها ؟ قال نعم
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب كتابة العلم هل تصلح أم لا
أن ناسا من أهل الطائف أتوه بصحف من صحفه ليقرأها عليهم فلما أخذها لم ينطلق فقال إني لما ذهب بصري بلهت فاقرءوها علي ولا يكن في أنفسكم من ذلك حرج فإن قراءتكم علي كقراءتي عليكم
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب كتابة العلم هل تصلح أم لا
كان سعيد بن جبير يكتب عند ابن عباس فقيل له إنهم يكتبون فقال يكتبون وكان أحسن شيء خلقا
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب كتابة العلم هل تصلح أم لا
كنا نأتي جابر بن عبد الله فنسأله عن سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم فنكتبها
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب كتابة العلم هل تصلح أم لا
ليس أحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مني ما خلا عبد الله بن عمرو رضي الله عنه فإنه كان يكتب ولا أكتب
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب كتابة العلم هل تصلح أم لا
كنت آخذ الكتب من أبي هريرة فأكتبها فإذا فرغت قرأتها عليه فأقول الذي قرأته عليك أسمعته منك ؟ فيقول نعم
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب كتابة العلم هل تصلح أم لا
كان رجل يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم وكان قد قرأ البقرة وآل عمران عد فينا ذو شأن وكان النبي صلى الله عليه وسلم يمل عليه غفورا رحيما فيكتب عفوا غفورا فيقول النبي صلى الله عليه وسلم اكتب ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا فيقول النبي صلى الله عليه وس
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب قراءة القرآن > ذكر خبر قد شنع به بعض المعطلة على أصحاب الحديث حيث حرموا التوفيق لإدراك معناه
لما فتح الله جل وعلا على رسوله صلى الله عليه وسلم مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل كان لهم في الجاهلية فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام فقال إن الله جل وعلا حبس الفيل عن مكة وسلط عليها رسوله والمؤمنين وإنها لا تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد ب
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر الزجر عن اختلاء شوك حرم الله جل وعلا والتقاط ساقطها إلا أن يكون المرء منشدا
ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله وصحيفة في قراب سيفي فقرأها علينا فإذا فيها شيء من أسنان الإبل والجراحات وإذا فيها من والى قوما بغير إذن مواليه فعليه لعنة الله وملائكته والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا ذمة المسلمين واحدة يسعى بها
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم من أحدث في حرمه حدثا أو أخفر مسلما ذمته
ما كتبنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا القرآن وما في هذه الصحيفة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة حرام الجزء التاسع ما بين عير إلى ثور فمن أحدث حدثا فيها أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ذمة ال
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر البيان بأن قول علي بن أبي طالب رضي الله عنه ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله وصحيفة في قراب سيفي أراد به مما كتبناه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
يا رسول الله إنا نسمع منك أحاديث أفتأذن لنا أن نكتبها ؟ قال نعم فكان أول ما كتب كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى أهل مكة لا يجوز شرطان في بيع واحد ولا بيع وسلف جميعا ولا بيع ما لم يضمن ومن كان مكاتبا على مائة درهم فقضاها إلا عشرة دراهم فهو عبد أو على مائ
صحيح ابن حبان > كتاب العتق > باب الكتابة > ذكر الإخبار عن كيفية الكتابة للمكاتب
قلت لعلي بن أبي طالب عندكم شيء سوى كتاب الله ؟ قال لا إلا ما في قراب هذا السيف صحيفة صغيرة قال فوجدنا فيها لعن الله من أهل لغير الله ولعن الله من تولى لغير مواليه
صحيح ابن حبان > كتاب الذبائح > ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المهل لغير الله
لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال صلى الله عليه وسلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا قال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال فاختلف أهل البيت واختصموا لما أكثروا ا
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم > ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم كتبة الكتاب لأمته لئلا يضلوا بعده
ما من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر حديثا مني إلا عبد الله بن عمرو فإنه كان يكتب وكنت لا أكتب
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر عمرو بن العاص السهمي رضي الله عنه > ذكر كثرة رواية أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
ما أورثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صفراء في بيضاء إلا ما في دفتيه فقمت إلى قائم سيفه فوجدت في حمائل سيفه صحيفة مكتوبا فيها من أحدث حدثا أو آوى محدثا أو انتمى إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عنترة الشيباني أبو وكيع البصري عن ابن عباس
هذه الصدقة ثم تركت الغنم وغيرها وكرهها الناس الجزء الثاني بسم الله الرحمن الرحيم هذه فريضة الصدقة التي فرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم على المسلمين التي أمر الله بها فمن سئلها على وجهها من المؤمنين فليعطها ومن سئل فوقها فلا يعطه في أربع وعشرين من الإبل
مسند الإمام الشافعي > كتاب الزكاة > باب صدقة الإبل والغنم والرقة
أن هذا كتاب الصدقات فيه في كل أربع وعشرين من الإبل فدونها الغنم في كل خمس شاة وفيما فوق ذلك إلى خمس وثلاثين بنت مخاض فإن لم يكن بنت مخاض فابن لبون ذكر وفيما فوق ذلك إلى خمس وأربعين بنت لبون وما فوق ذلك إلى ستين حقة طروقة الفحل وفيما فوق ذلك إلى خمس وسبعين
مسند الإمام الشافعي > كتاب الزكاة > باب صدقة الإبل والغنم والرقة
هل عندكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن؟ فقال لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إلا أن يعطي الله تعالى عبدا في كتابه وما في الجزء الثالث الصحيفة قلت وما في الصحيفة؟ قال العقل وفكاك الأسير ولا يقتل مسلم بكافر
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب لا يقتل مسلم بكافر
هل عندكم من النبي صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن؟ فقال لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إلا أن يؤتى عبد فهما في القرآن وما في الصحيفة قلت وما في الصحيفة قال العقل وفكاك الأسير ولا يقتل مؤمن بكافر
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب لا يقتل مسلم بكافر
قيل لعلي إن رسول الله صلى الله عليه وسلم خصكم بشيء دون الناس عامة قال ما خصنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء لم يخص الناس ليس شيئا في قراب سيفي هذا فأخذ صحيفة فيها الجزء الخامس شيء من أسنان الإبل وفيها إن المدينة حرم ما بين ثور إلى عير فمن أحدث فيها حد
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > منع الدجال من المدينة
ما عندنا شيء إلا كتاب الله وهذه الصحيفة من النبي صلى الله عليه وسلم قال المدينة حرم ما بين عير إلى ثور من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ذمة المسلمين واحدة فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > منع الدجال من المدينة
يا رسول الله إنا نسمع منك أحاديث أفتأذن لنا أن نكتبها ؟ قال نعم فكان أول ما كتب كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى أهل مكة لا يجوز شرطان في بيع واحد ولا بيع وسلف جميعا ولا بيع ما لم يضمن ومن كان مكاتبا على مائة درهم فقضاها إلا عشرة دراهم فهو عبد أو على مائ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العتق > ذكر الاختلاف على علي في المكاتب يؤدي بعض كتابته
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العلم > كتابة العلم
سمعت أبا هريرة يقول ما كان أحد أكثر حديثا مني عن الجزء السادس رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ما كان من عبد الله بن عمرو فإنه كان يكتب وكنت لا أكتب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العلم > كتابة العلم
يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي الله صلى الله عليه وسلم تنازع فقالوا ما شأنه أهجر ؟ استفهموه فذهبوا يعيدون عليه قال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تد
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العلم > كتابة العلم
قال لما افتتحت مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل لهم في الجاهلية الجزء السادس فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام فقال إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العلم > كتابة العلم
يوم الخميس وما يوم الخميس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ائتوني باللوح والدواة أو الكتف والدواة لأكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا قالوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العلم > كتابة العلم في الألواح والأكتاف
انطلقت أنا والأشتر إلى علي فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة ؟ قال لا إلا ما كان في كتابي هذا فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر و
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود بين الأحرار والمماليك في النفس