عدد النتائج : 93
في البحث عن (سوء الظن بالمسلم)
كيف يكون الظن أكذب الحديث
طرح التثريب > كتاب الشهادات > حديث إياكم والظن > فائدة الذرائع في البيوع وغيرها
كنا نتحامل على ظهورنا فيجيء الرجل بالشيء فيتصدق به فجاء رجل بنصف صاع وجاء إنسان بشيء كثير فقالوا إن الله غني عن صدقة هذا وقالوا هذا مراء فنزلت الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > صدقة التطوع > ذكر الإباحة للمتصدق أن يخرج اليسير من الصدقة على حسب جهده وطاقته
كنا نتحامل فكان الرجل يجيء بالصدقة فيقال هذا مراء ويجيء الرجل بنصف الصاع الجزء الثامن فيقال إن الله لغني عن هذا فنزلت هذه الآية الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > صدقة التطوع > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من لزوم ترك استقلال الصدقة وسوء الظن بمخرجها
إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تحاسدوا ولا تنافسوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عبادا لله إخوانا
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب الاستماع المكروه وسوء الظن والغضب والفحش > ذكر الزجر عن سوء الظن بأحد من المسلمين
سمعت أبا بكر وخطبنا حين استخلف فقال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامي هذا عام الأول ثم بكى ثم قال سلوا الله العفو والمعافاة وعليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة الجزء الأول وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار ولا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تب
الأحاديث المختارة > أحاديث خليفة رسول الله أبي بكر عبد الله بن عثمان الصديق > أوسط بن إسماعيل بن أوسط وقيل ابن عمرو وقيل ابن عامر البجلي أبو إسماعيل عن أبي بكر رضي الله عنهما
إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تحسسوا ولا تجسسوا ولا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا الجزء الأول ولا تدابروا
رياض الصالحين > كتاب الأمور المنهي عنها > باب النهي عن التجسس والتسمع لكلام من يكره استماعه
النهي عن سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة
رياض الصالحين > كتاب الأمور المنهي عنها > باب النهي عن سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة
إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث
رياض الصالحين > كتاب الأمور المنهي عنها > باب النهي عن سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة
لما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصدقة فتصدق أبو عقيل بنصف صاع وجاء إنسان بشيء أكثر منه فقال المنافقون إن الله لغني عن صدقة هذا وما فعل هذا الآخر إلا رياء فنزلت الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم الآية
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الزكاة > صدقة جهد المقل
خطبنا أبو بكر فقال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامي هذا عام أول ثم استعبر ثم قال سلوا الله المعافاة فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة ولا تحاسدوا الجزء العاشر ولا تدابروا ولا تقاطعوا ولا تنافسوا وكونوا إخوانا كما أمركم الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > مسألة المعافاة وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أبي بكر الصديق رضي الله عنه في ذلك
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى الخندق فبينا هو به إذ جاء فتى من الأنصار حديث عهد بعرس فقال يا رسول الله ائذن لي أحدث بأهلي عهدا فأذن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقبل الفتى فإذا هو بامرأته بين البابين فأهوى إليها بالرمح ليطعنها فقالت لا تعجل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يقول إذا رأى حية في مسكنه
لما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصدقة تصدق أبو عقيل بنصف صاع وجاء إنسان بشيء أكثر منه فقال المنافقون إن الله لغني عن صدقة هذا وما فعل هذا الآخر إلا رياء فنزلت الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة براءة > قوله تعالى الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين
حسن الظن بآحاد المسلمين واجب
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الثالث فيما تعده العامة وتحسبه من العلوم المحمودة > بيان ما بدل من ألفاظ العلوم > اللفظ الرابع الذكر والتذكير
الفرق بين الفراسة وسوء الظن
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثاني في حقوق الأخوة والصحبة > الحق الثالث على اللسان بالسكوت مرة وبالنطق مرة أخرى
وسوء الظن يدعو إلى التحسس والتجسس
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثاني في حقوق الأخوة والصحبة > الحق الثالث على اللسان بالسكوت مرة وبالنطق مرة أخرى
(وسوء الظن يدعو إلى التجسس والتحسس)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثاني في حقوق الأخوة والصحبة > الحق الثالث على اللسان بالسكوت مرة وبالنطق مرة أخرى
سوء الظن بالناس
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب العزلة > الباب الثاني في بيان العزلة وغوائلها وكشف الحق عن فضلها > فوائد العزلة > الفائدة الرابعة الخلاص من شر الناس عند المخالطة
سوء الظن بالمسلمين
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تفضيل مداخل الشيطان إلى القلب
(سوء الظن بالمسلمين
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تفضيل مداخل الشيطان إلى القلب
سوء الظن)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الخامسة عشرة الغيبة > بيان تحريم الغيبة بالقلب
تصدقوا فإني أريد أن أبعث بعثا قال فجاء عبد الرحمن بن عوف فقال يا رسول الله عندي أربعة آلاف ألفان أقرضهما ربي وألفان لعيالي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بارك الله لك فيما أعطيت وبارك لك فيما أمسكت وبات رجل من الأنصار فأصاب صاعين من تمر فقال يا رسول ال
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > حميد بن مالك عن أبي هريرة > عمر بن أبي سلمة عن أبيه عن أبي هريرة
إياكم والظن فإن الظن لأكذب الحديث ولا تجسسوا ولا تنافسوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > أبو بكر بن يحيى عن أبيه عن أبي هريرة
إياكم والظن فإن الظن من أكذب الحديث
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > طاوس عنه
إياكم والظن فإنه أكذب الحديث ولا تجسسوا ولا تباغضوا ولا تقاطعوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > سليمان بن حيان عن أبيه
إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تنافسوا وكونوا عباد الله إخوانا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام في الحسد هل يتسع لأحد من الناس في حال من الأحوال أم لا
أن فتى من الأنصار كان قريب عهد بعرس فخرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فلما رجع دخل منزله فإذا امرأته في الدار قائمة فأهوى إليها بالرمح فقالت كما أنت لا تعجل ادخل البيت فدخل فإذا حية منطوية على فراشه فركزها برمحه فأخرجها إلى الدار فوضعها فانتفضت
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحيات من إطلاق قتلها
لما أمرنا بالصدقة كنا نحامل فنتصدق فتصدق أبو عقيل بصاع وجاء إنسان بشيء أكثر منه فقال المنافقون إن الله لغني عن صدقة هذا وما فعل هذا الآخر إلا رياء فنزلت الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله للذي قال له عندي دينار أنفقه على نفسك
أنه بات يجر الجرير على ظهره على صاعين من تمر فانقلبت بأحدهما إلى أهلي وجئت بالآخر إلى النبي صلى الله عليه وسلم أتقرب به إلى ربي عز وجل فأخبرته صلى الله عليه وسلم بما كان فقال انشره في المسجد فقال المنافقون وسخروا به لقد كان الله عز وجل غنيا عن صاع هذا الم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة التوبة
لما نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة قال مرحبا بك من بيت ما أعظمك وأعظم حرمتك وللمؤمن أعظم حرمة عند الله منك إن الله حرم منك واحدة وحرم من المؤمن ثلاثا دمه وماله وأن يظن به ظن السوء
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره