عدد النتائج : 27
في البحث عن (عدل الرسول صلى الله عليه وسلم)
تأويل قوله تعالى ( فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم وقل آمنت بما أنزل الله من كتاب وأمرت لأعدل بينكم الله ربنا وربكم لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم الله يجمع بيننا وإليه المصير
تفسير الطبري > تفسير سورة الشورى > القول في تأويل قوله تعالى " فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم "
شرطية القسمة في أموال الفيء والغنيمة بحكم العدل
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب فرض الخمس > باب قول الله تعالى فأن لله خمسه وللرسول
والتسوية بين القوي والضعيف (في أخذ الحق من صاحبه )
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح > كتاب البيوع > باب إحياء الموات والشرب
لقد شقيت إن لم أعدل
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمرو بن دينار > أحاديثه المسندة
كانت قريظة والنضير وكانت النضير أشرف من قريظة قال وكان إذا قتل رجل من قريظة رجلا من النضير قتل به وإذا قتل رجل من النضير رجلا من قريظة ودي مائة وسق من تمر فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم قتل رجل من النضير رجلا من قريظة فقالوا ادفعوه إلينا نقتله فقالوا ب
صحيح ابن حبان > كتاب القضاء > ذكر الإخبار عن السبب الذي من أجله أنزل الله جل وعلا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط
شهدت عمر بن الخطاب وهو يخطب الناس قال فقال يا أيها الناس إنه قد أتى علي زمان وأنا أرى من قرأ القرآن يريد الله وما عنده فيخيل إلي أن قوما قرءوه يريدون به الناس ويريدون به الدنيا ألا فأريدوا الله بأعمالكم ألا إنا إنما كنا نعرفكم أن ينزل وأن النبي صلى الله ع
الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب > أبو فراس ربيع بن زياد عن عمر رضي الله عنه
في هذه الآية فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين قال كانوا من بني النضير إذا قتلوا من بني قريظة قتيلا أدوا إليهم نصف الدية وكانوا بنو قريظة إذا قتلوا من بني النضير قتيلا أدوا الج
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > داود بن الحصين القرشي عن عكرمة
في قوله عز وجل فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين قال كان بنو النضير إذا قتلوا قتيلا من بني قريظة أدوا إليهم نصف الدية وإذا قتل بنو قريظة من بني النضير قتيلا أدوا إليهم الدية كا
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > داود بن الحصين القرشي عن عكرمة
إن الآيات التي في المائدة فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين إنما نزلت في الدية في بني قريظة وبني النضير وذلك أن قتيل بني النضير كان لهم شرف يؤدون الدية كاملة وأن قريظة كانوا يؤدون نصف الدية فتحاكموا في ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل الله
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > داود بن الحصين القرشي عن عكرمة
كانت قريظة والنضير فكان النضير أشرف من قريظة قال فكان إذا قتل رجل من قريظة رجلا من النضير قتل به وإذا قتل رجل من النضير رجلا من قريظة ودى مائة وسق من تمر فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم قتل رجل من النضير رجلا من قريظة فقالوا ادفعوه إلينا نقتله فقالوا بي
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > سماك بن حرب عن عكرمة
كان قريظة والنضير وكان النضير أشرف من قريظة وكان إذا قتل الجزء السابع رجل من قريظة رجلا من النضير قتل به وإذا قتل رجل من النضير رجلا من قريظة ودي مائة وسق من تمر فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم قتل رجل من النضير رجلا من قريظة قالوا ادفعوه إلينا نقتله فق
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط
أن الآيات في المائدة التي قال فيها الله عز وجل فاحكم بينهم أو أعرض عنهم إلى المقسطين إنما نزلت في الدية بين بني النضير وبني قريظة وذلك أن قتلى النضير كان لهم شرف يودون الدية كاملة وأن بني قريظة كانوا يودون نصف الدية فتحاكموا في ذلك إلى رسول الله صلى الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقص من نفسه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القصاص من السلاطين
كانت قريظة والنضير وكان النضير أشرف من قريظة قال فكان إذا قتل الجزء الحادي عشر رجل من قريظة رجلا من النضير قتل به وإذا قتل رجل من النضير رجلا من قريظة قالوا ادفعوه إلينا نقتله فقالوا بيننا وبينكم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتوه فنزلت وإن حكمت فاحكم بين
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
إني والله ما أبعث إليكم عمالي ليضربوا أبشاركم ويأخذوا أموالكم ولكني إنما بعثتهم ليعلموكم دينكم وسنتكم فمن فعل به غير ذلك فليرفعه إلي فوالله لأقصنه منه فقال عمرو بن العاص يا أمير المؤمنين أن كان رجل على طائفة فأدب بعض رعيته إنك تقص منه ؟ فقال والذي نفس عمر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في اللطمة هل فيها قصاص أم لا
لما نزلت هذه الآية فإن جاؤوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين قال كان إذا قتل بنو النضير من بني قريظة قتيلا أدوا نصف الدية وإذا قتل بنو قريظة من بني النضير قتيلا أدوا الدية إليهم قال فسوى رسول الله صلى الله عليه وس
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن عبد الله بن عباس في السبب الذي أنزلت فيه جاؤوك فاحكم بينهم إلى قوله وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط
إن الآيات في المائدة وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين إنما نزلت في الدية بين بني قريظة وبني النضير وذلك أن قتلى بني النضير وكان لهم شرف يودون الدية كاملة وإن قريظة كانوا يودون نصف الدية فتحاكموا في ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنز
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن عبد الله بن عباس في السبب الذي أنزلت فيه جاؤوك فاحكم بينهم إلى قوله وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط
كانت قريظة والنضير وكانت النضير أشرف من بني قريظة وكان إذا قتل الرجل من بني قريظة رجلا من بني النضير قتل به وإذا قتل رجل من بني النضير رجلا من بني قريظة أدوا مائة وسق تمر فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم قتل رجل من بني قريظة رجلا من بني النضير فقالوا ادف
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن عبد الله بن عباس في السبب الذي أنزلت فيه جاؤوك فاحكم بينهم إلى قوله وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يأمر عماله فيوافونه الموسم فيقول يا أيها الناس إني لم أستعمل عمالكم أو قال عمالي ليصيبوا من أبشاركم ولا من أموالكم ولا من أعراضكم ولكني إنما استعملتهم عليكم ليحجزوا بينكم وليقسموا فيكم فمن كانت له مظلمة عند أحد منهم فليقم فم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب قصاص الأمير من عامله لرعيته
خطبنا عمر رضي الله عنه فقال يا أيها الناس إنا كنا نعرفكم إذ بين أظهرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث وفيه وإني لا أرسل عمالي ليضربوا أبشاركم فذكره فوثب عمرو بن العاص رضي الله عنه فقال يا أمير المؤمنين أرأيتك لو أن رجلا من المسلمين كان على رعية
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب قصاص الأمير من عامله لرعيته
رغب رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم في الجهاد فاجتمعوا عليه حتى غموه وفي يده صلى الله عليه وسلم جريدة قد نزع سلاؤها وبقيت سلاءة لم يفطن بها وقال تأخروا عني هكذا فقد غممتموني فأصاب النبي بطن رجل فأدمى الرجل فخرج وهو يقول هذا فعل نبيك فكيف بالناس ؟ فسم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب ذكر تفسير قول عمر رضي الله عنه رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقيد من نفسه
ما كان يوم أو قل إلا ورسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف علينا جميعا فيقبل ويلمس ما دون الوقاع
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الرضاع > جماع أبواب الضرائر والسنن فيهن > ذكر الخبر الذي احتج به من رخص في أن يدخل الرجل على نسائه في غير أيامهن
خطب عمر الناس فقال ألا وإني لا [أرسل] عمالي عليكم ليضربوا أبشاركم ولا يأخذوا أموالكم ولكني إنما أرسلهم إليكم ليعلموكم دينكم وسنتكم فمن فعل به سوى ذلك فليرفعه إلي فوالذي نفسي بيده لأقصنه منه قال فوثب عمرو بن العاص فقال يا أمير المؤمنين أرأيت لو أن رجلا من
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الديات > باب جماع أبواب دية اليد > ذكر القصاص من اللطمة والضرب بالسوط وما أشبهه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقص من نفسه
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الديات > باب جماع أبواب دية اليد > ذكر القصاص من اللطمة والضرب بالسوط وما أشبهه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقص من نفسه
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الديات > باب جماع أبواب دية اليد > ذكر القصاص من اللطمة والضرب بالسوط وما أشبهه
خطب عمر الناس فقال يا أيها الناس إنما كنا نعرفكم إذ بين أظهرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وإذ ينزل الوحي وإذ نبأ الله من أخباركم ألا فقد مضى النبي صلى الله عليه وسلم وقد انقطع الوحي فإنما نعرفكم بما نقول لكم من أظهر منكم خيرا ظننا به خيرا وأحببناه عليه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > اقتصاص الأمير من عامله لرعيته
شهدت عمر بن الخطاب وهو يخطب الناس قال فقال يا أيها الناس إنه قد أتى علي زمان وإني أرى من قرأ القرآن يريد الله عز وجل وما عنده فيخيل إلي أن أقواما قرؤوه يريدون به الناس ويريدون به الدنيا ألا فأريدوا الله بأعمالكم ألا إنما كنا نعرفكم إذ ينزل الوحي وإذ النبي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > اقتصاص الأمير من عامله لرعيته