عدد النتائج : 1491
في البحث عن (مشروعية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتحذير من تركه)
الإسلام ثمانية أسهم
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > أحاديث في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على من قدر عليهما بما قدر عليه ، وما في ترك ذلك من الفساد
هلك من لم يأمر بالمعروف وينه عن المنكر قال عبد الله هلك من لم يعرف المعروف بقلبه وينكر المنكر بقلبه
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > أحاديث في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على من قدر عليهما بما قدر عليه ، وما في ترك ذلك من الفساد
فاختلفت بنو إسرائيل على بضع وسبعين فرقة خير مللهم أصحاب ذي القرن
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > أحاديث في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على من قدر عليهما بما قدر عليه ، وما في ترك ذلك من الفساد
سئل حذيفة ما ميتة الأحياء ؟ قال الذي لا ينكر المنكر بيده ولا بلسانه ولا بقلبه
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > أحاديث في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على من قدر عليهما بما قدر عليه ، وما في ترك ذلك من الفساد
سألت ابن عباس قلت أميري آمره بالمعروف وأنهاه عن المنكر ؟ قال إن خشيت أن يقتلك فلا
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > أحاديث في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على من قدر عليهما بما قدر عليه ، وما في ترك ذلك من الفساد
ألا أقوم إلى هذا السلطان فآمره وأنهاه ؟ قال لا تكن لك فتنة قال أفرأيت إن أمرني بمعصية ؟ قال فذاك الذي تريد ؟ فكن حينئذ رجلا
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > أحاديث في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على من قدر عليهما بما قدر عليه ، وما في ترك ذلك من الفساد
اصطلحنا على حب الدنيا فلا يأمر بعضنا بعضا ولا ينهى بعضنا بعضا ولا يذرنا الله تعالى على هذا فليت شعري أي عذاب ينزل
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > أحاديث في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على من قدر عليهما بما قدر عليه ، وما في ترك ذلك من الفساد
قوله عز وجل ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض )
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > أحاديث في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على من قدر عليهما بما قدر عليه ، وما في ترك ذلك من الفساد
إنا نجلس إلى أئمتنا هؤلاء فيتكلمون بالكلام نحن نعلم أن الحق غيره فنصدقهم ويقضون بالجور فنقومهم ونحسنه لهم
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
أخبرني خباب أنه كان قاعدا على باب النبي صلى الله عليه وسلم قال فخرج ونحن قعود فقال اسمعوا قلنا سمعنا يا رسول الله قال أنه سيكون أمراء من بعدي فلا تصدقوهم بكذبهم ولا تعينوهم على ظلمهم فإنه من صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فلن يرد علي الحوض
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ويل للزربية قيل يا رسول الله وما الزربية ؟ قال الذي إذا صدق الأمير قالوا صدق وإذا كذب الأمير قالوا صدق
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
أتيت أبا ثعلبة الخشني فقلت يا أبا ثعلبة كيف تقول في هذه الجزء الثاني عشر الآية ( عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ) فقال أما والله سألت عنها خبيرا سألت عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بل ائتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر حتى إذا رأيت شحا مط
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
أن عبد الله بن عمر رأى راعيا وغنما في مكان قبيح وقد رأى مكانه هو أمثل منه فقال له ابن عمر ويحك يا راعي حولها فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كل راع مسئول عن رعيته
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
إنه خلق كل إنسان من بني آدم عن ستين وثلاثمائة مفصل فمن كبر الله وحمد الله وهلل الله وسبح الله واستغفر الله وعزل حجرا عن طريق الناس وعزل شوكة عن طريق الناس أو أمر بالمعروف أو نهى عن المنكر عدد تلك الستين والثلاثمائة السلامى فإنه يمشي يومئذ وقد زحزح نفسه عن
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
للإنسان ثلاثمائة وستون عظما وستة وثلاثون سلامى في كل عظم في كل يوم صدقة قالوا يا رسول الله فمن لم يجد ؟ قال ليأمر بمعروف أو لينه عن منكر قالوا فمن لم يستطع ؟ قال فليهد سبيلا [ قالوا فمن لم يستطع ؟ قال فليرفع عظما من الطريق قالوا فمن لم يستطع ذلك ؟ قال فلي
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إن المعروف والمنكر خليقتان ينصبان يوم القيامة فأما المعروف فيبشر أصحابه ويعدهم الخير وأما المنكر فيقول إليكم إليكم فما يستطيعون إلا لزوما
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
رأيت ليلة أسري بي رجالا تقرض شفاهم بالمقاريض قلت من هؤلاء يا جبرئيل ؟ قال خطباء أمتك الذين يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم وهم يتلون الكتاب أفلا يعقلون
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في قبض العلم
إن المعروف والمنكر لخليقتان تنصبان للناس يوم القيامة فأما المعروف فيبشر أهله وأما المنكر فيقول إليكم وإليكم ولا يستطيعون له إلا لزوما
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن قوما ركبوا في سفينة فاقتسموها فأصاب كل رجل منهم مكانا فأخذ رجل منهم الفأس فنقر مكانه قالوا ما تصنع ؟ قال مكاني أصنع به ما شئت فإن أخذوا على يديه نجوا ونجا وإن تركوه غرق وغرقوا خذوا على أيدي سفهائكم قبل أن تهلكوا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الله تعالى لا يعذب العامة بذنب الخاصة ولكن إذا عمل المنكر جهارا استحقوا كلهم العقوبة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الله تعالى لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر بين ظهرانيهم وهم قادرون على أن ينكروه فلا ينكرونه فإذا فعلوا ذلك عذب الله تعالى الخاصة والعامة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أرهب إن تكلمت أن يروا أن الذي بي غير الذي بي وإن سكت رهبت أن آثم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن لقمان قال لابنه يا بني لا ترغب في ود الجاهل فيرى أنك ترضى عمله ولا تتهاون بغضب الحكيم فيزهد فيك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كيف بكم إذا فسق فتيانكم وطغى نساؤكم ؟ قالوا يا رسول الله وإن ذلك لكائن ؟ قال نعم وأشد منه كيف بكم إذا لم تأمروا بالمعروف وتنهوا عن المنكر ؟ قالوا يا رسول الله وإن ذلك لكائن ؟ قال نعم وأشد منه كيف بكم إذا رأيتم المنكر معروفا والمعروف منكرا ؟
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
جاهدوا المنافقين بأيديكم فإن لم تستطيعوا فبألسنتكم فإن لم تستطيعوا إلا أن تكفهروا في وجوههم فاكفهروا في وجوههم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قام سائل على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فسأل فسكت القوم ثم إن رجلا أعطاه فأعطاه القوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من استن خيرا فاستن به فله أجره ومثل أجور من تبعه غير منتقص من أجورهم ومن الجزء الأول استن شرا فاستن به فعليه وزره ومثل أوزار من تبعه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يذهب الصالحون ويبقى أهل الريب قالوا يا أبا عبد الرحمن ومن أهل الريب ؟ قال قوم لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ما أعرف شيئا مما كنت أعهده على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس قولكم لا إله إلا الله قلنا يا أبا حمزة ولا الصلاة ؟ قال قد صليتم عند غروب الشمس أفكانت تلك صلاة رسول الله ثم قال على أني لم أر زمانا خيرا لعامل من زمانكم هذا إلا أن يكون زمانا مع نبي الله
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له