عدد النتائج : 50
في البحث عن (حجية الإقرار)
أن ماعز بن مالك أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني أصبت فاحشة فرده النبي صلى الله عليه وسلم مرارا قال فسأل قومه أبه بأس ؟ فقيل ما به بأس غير أنه أتى أمرا يرى أنه لا يخرجه منه إلا أن يقام الحد عليه قال فأمرنا فانطلقنا به إلى بقيع الغرقد قال فلم نحفر له
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب الزنى وحده > ذكر الخبر الدال على أن المصطفى صلى الله عليه وسلم توهم في ماعز بن مالك قلة عقل وعلم مما يقول فلذلك رده أربع مرات
جاء ماعز الأسلمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إني قد زنيت فأعرض عنه ثم جاءه من شقه الآخر فقال إني قد زنيت فأعرض عنه فجاءه أربع مرات فأمر به أن يرجم فلما وجد مس الحجارة فر يشتد فذكروا فراره الجزء العاشر لرسول الله صلى الله عليه وسلم حين مسته الحجا
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب الزنى وحده > ذكر الخبر الدال على المقر بالزنى على نفسه إذا رجع بعد إقراره يجب أن يترك ولا يرجم
أن رجلا من أسلم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فحدثه أنه قد زنى وشهد على نفسه أربع الجزء العاشر شهادات فأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجم وكان قد أحصن
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب الزنى وحده > ذكر البيان بأن ماعز بن مالك كان محصنا حين زنى
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل أشعر قصير له عضلات فأقر أنه قد زنى فرده مرتين ثم أمر به فرجم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما نفرنا غازين في سبيل الله تخلف أحدهم له نبيب كنبيب التيس يمنح أحدهم الكثبة لا أوتى
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند جابر بن سمرة رضي الله عنه
جاء ماعز إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله الجزء العاشر صلى الله عليه وسلم إني قد زنيت فأعرض عنه بوجهه ثم جاءه من قبل وجهه فأعرض عنه فجاءه الثالثة فأعرض عنه ثم جاءه الرابعة فلما قال له ذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه قوموا إلى صا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند جابر بن سمرة رضي الله عنه
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بماعز بن مالك فاعترف مرتين فقال اذهبوا به ثم ردوه فاعترف مرتين حتى اعترف أربعا فقال اذهبوا فارجموه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
أتى رجل من المسلمين رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في المسجد فناداه فقال يا رسول الله إني زنيت فأعرض عنه حتى سمع ذلك أربع مرات فلما أشهد على نفسه أربع شهادات دعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أحصنت ؟ قال نعم فقال صلى الله عليه وسلم اذهبوا به فارجموه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
أتى رجل من أسلم النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المسجد فناداه فقال يا رسول الله إن الآخر زنى يعني نفسه فأعرض عنه فتنحى لشق وجهه الذي أعرض قبله فقال يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الآخر زنى فأعرض عنه فتنحى لشق وجهه الذي أعرض عنه قبله فقال يا رسول الله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
أن رجلا من أسلم جاء النبي عليه السلام فاعترف بالزنا فأعرض عنه ثم اعترف فأعرض عنه حتى شهد على نفسه أربع مرات فقال النبي عليه السلام أبك جنون ؟ قال لا قال أحصنت ؟ قال نعم فأمر به النبي عليه السلام فرجم فلما أذلقته الحجارة فر فأدرك فرجم حتى مات فقال له النبي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام في صلاته على الجهنية التي رجمها بإقرارها عنده بالزنا
جاء ماعز الأسلمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس فأقر بالزنا فرده أربع مرات ثم أمر برجمه فأقاموه في مكان قليل الحجارة فلما أصابته الحجارة جزع فخرج يشتد حتى أتى الحرة فثبت لهم فيها فرموه بجلاميدها حتى سكت فقالوا يا رسول الجزء الأول الله ماعز حين
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام في صلاته على الجهنية التي رجمها بإقرارها عنده بالزنا
كنت فيمن رجم ماعزا فلما وجد مس الحجارة جزع جزعا شديدا فذكرنا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم قال فهلا تركتموه ؟ قال ابن إسحاق فذكرت ذلك من حديثه حين سمعته يقول الجزء الأول فهلا تركتموه لعاصم بن عمر بن قتادة فقال حدثني حسن بن محمد بن علي قال حدثني ذلك من قول
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام في صلاته على الجهنية التي رجمها بإقرارها عنده بالزنا
جاء ماعز بن مالك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني زنيت فأقم علي كتاب الله حتى أتى أربع مرار قال اذهبوا به فارجموه فلما مسته الحجارة جمز فاشتد فخرج عبد الله من باديته فرماه بوظيف حمار فصرعه فرماه الناس حتى قتلوه الجزء الأول فذكر للنبي صلى
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام في صلاته على الجهنية التي رجمها بإقرارها عنده بالزنا
جاء ماعز إلى النبي عليه السلام فاعترف بالزنا أربع مرات فسأل عنه النبي صلى الله عليه وسلم ثم أمر به فرجم فرجمناه بالخزف والجندل والعظام وما حفرنا له وما أوثقناه فسبقنا إلى الحرة فاتبعناه فقام لنا فرميناه حتى سكت فما استغفر له النبي عليه السلام وما سبه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام في صلاته على الجهنية التي رجمها بإقرارها عنده بالزنا
أن ماعز بن مالك زنى فأتى هزالا فأقر له أنه زنى فقال له هزال ائت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره قبل أن الجزء الأول ينزل فيك قرآن فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني قد زنيت فأعرض عنه حتى قال ذلك أربع مرار ثم أمر به أن يرجم فلجأ إلى شجرة فق
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام في صلاته على الجهنية التي رجمها بإقرارها عنده بالزنا
كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتاه رجل يقال له ماعز بن مالك فقال يا نبي الله إني قد زنيت وإني أريد أن تطهرني قال له ارجع فلما كان من الغداة أتاه أيضا فاعترف عنده بالزنى فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ارجع ثم أرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى ق
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحكام أقوال السكران وأفعاله وفي الحكم الذي يكون به سكرانا
جاء ماعز بن مالك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله طهرني فقال ويحك ارجع فاستغفر الله وتب إليه ثم جاءه فقال يا رسول الله طهرني فقال ويحك ارجع فاستغفر الله عز وجل وتب إليه فرجع غير بعيد ثم جاء فقال يا رسول الجزء الثاني عشر الله طهرني فقال النبي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحكام أقوال السكران وأفعاله وفي الحكم الذي يكون به سكرانا
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لماعز بن مالك أحق ما بلغني عنك ؟ قال وما بلغك عني قال إنك أتيت جارية آل فلان فأقر به على نفسه أربع مرات فأمر به فرجم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في إقامته حد الزنى على المقر به عنده من المرأة التي أنكرت ذلك
جاء ماعز بن مالك فذكر الحديث في رجمه قال فأتى عليه رجلان فقالا يا خيب هذا ستر الله عليه فلم يستر على نفسه فأهيج كما أهيج الكلب فأتى النبي صلى الله عليه وسلم على جيفة فقال انهسا من هذه الجيفة فقالا يا رسول الله هذه الجيفة لا نستطيعها فقال صلى الله عليه وسل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب الغيبة
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من الناس وهو في المسجد فناداه يا رسول الله إني زنيت فأعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم فتنحى لشق وجهه الذي أعرض قبله فقال يا رسول الله إني زنيت فأعرض عنه فجاء لشق وجه النبي صلى الله عليه وسلم الذي أعرض عنه فلما شهد على
شرح السنة > كتاب الحدود > باب الإقرار بالزنا
حدثني أبو هريرة فذكر قصة الزاني ورجمه قال فسمع النبي صلى الله عليه وسلم قول رجلين من أصحابه وأحدهما يقول لصاحبه انظر إلى هذا الذي ستر الله عز وجل عليه ولم تدع نفسه حتى الجزء التاسع رجم كما يرجم الكلب فسكت عنهما رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مر بجدي ميت
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره