عدد النتائج : 775
في البحث عن (ما ينبغي استعدادا للموت)
العبد إذا مرض مرضتين ثم لم يتب
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الثاني من الكتاب في أحوال التوكل وأعماله > الفصل الثالث في بيان أعمال المتوكلين > بيان أن ترك التداوي قد يحمد في بعض الأحوال
العبد إذا مرض مرضتين ثم لم يتب
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الثاني من الكتاب في أحوال التوكل وأعماله > الفصل الثالث في بيان أعمال المتوكلين > بيان أن ترك التداوي قد يحمد في بعض الأحوال
فضل ذكر الموت والاستعداد له
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الأول في ذكر الموت والترغيب في الإكثار من ذكره > فصل في فضيلة الموت وفضيلة ذكره
ومن كلام علي رضي الله عنه ( في الزهد في الدنيا )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثاني في طول الأمل وفضيلة قصر الأمل وسبب طوله وكيفية معالجته > الفصل الأول في فضيلة قصر الأمل
واستعدوا للموت
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثاني في طول الأمل وفضيلة قصر الأمل وسبب طوله وكيفية معالجته > الفصل الرابع في بيان المبادرة إلى العمل وحذر آفة التأخير
واستعدوا للموت
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثاني في طول الأمل وفضيلة قصر الأمل وسبب طوله وكيفية معالجته > الفصل الرابع في بيان المبادرة إلى العمل وحذر آفة التأخير
نذير الموت
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثالث في سكرات الموت وشدته وما يستحب من الأحوال عنده > فصل في نذير الموت
أن الإسكندر لما مات قام عند تابوته جماعة من الحكماء
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة اثنتين وسبعين وثلاثمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
كنا مع ابن عمر بمنى فجاءه فتى من أهل البصرة يسأله عن شيء فقال سأخبرك عن ذلك كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم عاشر عشرة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وابن مسعود ومعاذ وحذيفة وأبو سعيد الخدري ورجل آخر سماه وأنا فجاءه فتى
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر > عطاء بن أبي رباح عن ابن عمر
نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > الفضل بن دلهم عن الحسن عن أنس
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بمجلس وهم يضحكون فقال أكثروا من ذكر هاذم اللذات أحسبه قال فإنه ما ذكره أحد في ضيق من العيش إلا وسعه عليه ولا في سعة إلا ضيقه عليه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
العمر الذي أعذر الله فيه إلى ابن آدم ستون سنة يعني أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > حميد بن مالك عن أبي هريرة > أبو حازم عن المقبري عن أبي هريرة
إن رجلا كان عند النبي صلى الله عليه وسلم ثم مات فأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قد مات قال صلى الله عليه وسلم الذي كان عندنا آنفا ؟ قالوا نعم فقال صلى الله عليه وسلم كأنها أخذة على غضب
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجنائز > باب كراهية موت الفجأة
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما دنوت منه سمعته يقول هذا سيد أهل الوبر فسلمت ثم جلست فقلت يا رسول الله ما المال الذي لا يكون علي فيه تبعة من ضيف ضافني أو عيال إن كثروا ؟ فقال صلى الله عليه وسلم نعم المال الأربعون من الإبل والأكثر ستون وويل لأصحاب ال
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزكاة > باب الحث على الصدقة وفضلها
إذا بلغ العبد ستين سنة فقد أعذر الله تعالى إليه من العمر أو قال أبلغ الله عز وجل إليه من العمر
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب العمر الغالب
عجبا لغافل ولا يغفل عنه وعجبا لطالب دنيا والموت يطلبه وعجبا لضاحك ملء فيه ولا يدري أرضى الله أم أسخطه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب ذكر الموت وقصر الأمل
خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا ابن ثمان سنين فكان صلى الله عليه وسلم أول ما علمني أن قال لي يا بني أحكم وضوءك فذكر الحديث وفي آخره ولا تبيتن ولا تصبحن يوما وفي قلبك غش لأحد من أهل الإسلام فإن هذا من سنتي ومن أخذ بسنتي فقد أحبني ومن أحبني فهو معي ف
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الوصايا النافعة
شهدت أبا الدرداء رضي الله عنه حين حضره الموت فقال إني محدثكم حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اعبد الله تعالى كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك وعد نفسك في الموتى واتق دعوات المظلوم فإنها تستجاب ومن استطاع منكم أن يشهد العشاء الآخرة وصلا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الوصايا النافعة
تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام الجزء الخامس فقالوا فهل لذلك علم يعرف به ؟ قال نعم إذا دخل النور القلب انفسح وانشرح فقالوا فهل لذلك من علم يعرف به ؟ قال نعم الإنابة إلى دار الخلود والتجافي عن دار الغرور و
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الأنعام > قوله تعالى فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام
قال الله تبارك وتعالى إذا أحب العبد لقائي أحببت لقاءه وإذا كره لقائي كرهت لقاءه
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
اغتنم خمسا قبل خمس شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك
شرح السنة > كتاب الرقاق
عن ابن عمر قال أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض جسدي فقال كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل وعد نفسك من أهل القبور وقال قال ابن عمر إذا أصبحت فلا تحدث نفسك بالمساء وإذا أمسيت فلا تحدث نفسك بالصباح وخذ من صحتك قبل سقمك ومن حياتك قبل موتك فإنك لا تدر
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب قصر الأمل
يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى معه واحد يتبعه أهله وماله وعمله فيرجع أهله وماله ويبقى عمله
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب ما يتقى من فتنة المال
الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب الاجتناب عن الشهوات
إن الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت وإن العاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب الاجتناب عن الشهوات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لي جبريل عليه السلام يا محمد عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من أحببت فإنك مفارقه واعمل ما شئت فإنك لاقيه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من حسن الظن وقصر الأمل والاستعداد للموت
بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أبصر بجماعة قوم فقال على ما اجتمع هؤلاء؟ قيل على قبر يحفرونه قال ففزع رسول الله صلى الله عليه وسلم فبدر بين أيدي أصحابه مسرعا حتى انتهى إلى القبر فجثا عليه قال فاستقبلته من بين يديه لأنظر ما يصنع فبكى حتى بل ال
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب في البكاء على الميت