عدد النتائج : 3101
في البحث عن (يسر الإسلام)
عن معاذ بن جبل قال أحيلت الصلاة ثلاثة أحوال والصيام ثلاثة أحوال فأما أحوال الصيام فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فصام من كل شهر ثلاثة أيام وصام يوم عاشوراء فصام هكذا ستة عشر يوما أو سبعة عشر شهرا ثم إن الله تبارك وتعالى أنزل عليه ( كتب عليكم
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصيام والاعتكاف من أحكام القرآن > تأويل قوله تعالى وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم
أنه سمع عبد الله بن عمر يسأل عن حبس النساء عن الطواف بالبيت إذا حضن قبل النفر وقد أفضن يوم النحر فقال إن عائشة كانت تذكر من رسول الله صلى الله عليه وسلم رخصة للنساء وذلك قبل موت عبد الله بن عمر بعام
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى إن الصفا والمروة من شعائر الله الآية
لما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينفر رأى صفية على باب خبائها كئيبة حزينة وقد حاضت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنك لحابستنا أكنت أفضت يوم النحر قالت نعم قال فانفري إذن
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى إن الصفا والمروة من شعائر الله الآية
إن أبغضكم إلي وأبعدكم مني مجلسا الثرثارون المتفيهقون المتشدقون
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من البذاء والفحش
إن أبغضكم إلي وأبعدكم مني مجلسا يوم القيامة الثرثارون المتشدقون المتفيهقون قالوا يا رسول الله قد علمنا الثرثارين وقد علمنا المتشدقين فما المتفيهقون ؟ قال المتكبرون
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من البذاء والفحش
علموا ويسروا ولا تعسروا ثلاث مرات وإذا غضبت فاسكت وإذا غضبت فاسكت
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
إن أبغضكم إلي وأبعدكم مني مجلسا يوم القيامة الثرثارون المتشدقون المتفيهقون قالوا يا رسول الله قد علمنا المتشدقين فما المتفيهقون ؟ قال المتكبرون
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
إن أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب الحث على الأخلاق الصالحة والترغيب فيها
دخل أعرابي المسجد ففشج يبول فصاح به الناس فكفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قام إليه فقال له إنما بني هذا المسجد لذكر الله جل وعز والصلاة وإنه لا يبال فيه ثم دعا بذنوب من ماء الجزء الأول فصبه على بوله قال يقول الأعرابي بعد أن فقه فقام إلي بأبي وأمي فل
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب كرم السجية وكف الأذية وجميل العشرة
كان عمر بن الخطاب يحدث الناس فإذا تثاءبوا وملوا أخذ بهم في غراس الشجر
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ذكر حسن المجالسة وواجب حقها
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحدث أصحابه عن أمر الآخرة فإذا رآهم قد كسلوا فعرف ذلك فيهم أخذ بهم في بعض أحاديث الدنيا حتى إذا نشطوا وأقبلوا أخذ بهم في حديث الآخرة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ذكر حسن المجالسة وواجب حقها
إن للقلوب نشاطا وإن لها تولية وإدبارا فحدثوا الناس ما أقبلوا عليكم
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ذكر حسن المجالسة وواجب حقها
وإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليتخولنا بالموعظة كراهية السآمة علينا
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ذكر حسن المجالسة وواجب حقها
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتخولنا بالموعظة في الأيام خشية السآمة علينا
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ذكر حسن المجالسة وواجب حقها
ما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمرين إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثما فإن كان إثما كان أبعد الناس منه وما انتقم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه إلا أن تنتهك حرمة الله عز وجل فينتقم لله عز وجل
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي من كرمه وكثرة احتماله وكظمه الغيظ
ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم منتصرا من ظلامة ظلمها قط إلا أن ينتهك من محارم الله شيء وإذا انتهك من محارم الله عز وجل شيء كان أشدهم في ذلك وما خير بين أمرين قط إلا اختار أيسرهما
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي من كرمه وكثرة احتماله وكظمه الغيظ
كان للنبي صلى الله عليه وسلم حصير يفرشه بالنهار فإذا كان الليل احتجره في المسجد ليصلي عليها قال فتتبع له رجال فصلوا بصلاته فانصرف ليلة وقد كثروا وراءه فقال أيها الناس عليكم بما تطيقون من الأعمال فإن الله عز وجل لا يمل حتى تملوا وإن خير الأعمال ما دووم علي
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي في رفقه بأمته صلى الله عليه وسلم
سأل عائشة رضي الله عنها عن قيام النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قالت كان يوضع له وضوءه وسواكه ثم يبعثه الله لما شاء أن يبعثه له من الليل فيستاك ويتوضأ ثم يقوم فيركع تسع ركعات وركعتين وهو قائم فلما أسن كان يركع تسع ركعات وركعتين وهو قاعد وكان إذا مرض ولم يقم من
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر فعله في ليلته وفى فراشه وعند انتباهه من نومه وعند قيامه صلى الله عليه وسلم
ذروني ما تركتكم فإنما هلك من كان قبلكم بسؤالهم واختلافهم فإذا أمرتكم بشيء فخذوا به وإذا نهيتكم عن شيء فانتهوا
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
رجل سأل عن شيء ونقر عنه لم يكن نزل فيه فحرم من أجل مسألته
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
رجل سأل عن شيء ونقر عنه لم يكن نزل فيه شيء فحرم من أجل مسألته
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن أمر لم يحرم فحرم على الناس من أجل مسألته
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
لا تعجلوا بالبلية قبل نزولها
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
هلك المتنطعون ثلاث مرات
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
ما رأيت قوما كانوا خيرا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما سألوه إلا عن ثلاث عشرة مسألة
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
كان ينهى عن قيل وقال وكثرة السؤال
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
نهى عن قيل وقال وكثرة السؤال
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
إن الله الجزء الثاني عز وجل فرض فرائض فلا تضيعوها وحد حدودا فلا تعتدوها ونهى عن أشياء فلا تنتهكوها وسكت عن أشياء من غير نسيان لها رحمة لكم فلا تبحثوا عنها
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله