عدد النتائج : 1082
في البحث عن (الإيمان بمشيئة الله الشاملة والقدرة النافذة)
ذكر ما أعلمنا الله تعالى في كتابه أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء وأنه لا يهتدي بالمرسلين والكتب والآيات والبراهين إلا من سبق في علم الله أنه يهديه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثاني في ذكر ما أعلمنا الله تعالى في كتابه أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء، وأنه لا يهتدي بالمرسلين والكتب والآيات والبراهين إلا من سبق في علم الله أنه يهديه
وذلك أن ابن نوح كان ممن سبقت له من الله الشقوة وكتب في ديوان الضلال الأشقياء فما أغنت عنه نبوة أبيه ولا شفاعته فيه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثاني في ذكر ما أعلمنا الله تعالى في كتابه أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء، وأنه لا يهتدي بالمرسلين والكتب والآيات والبراهين إلا من سبق في علم الله أنه يهديه
ذكر ما أخبرنا الله تبارك وتعالى أنه أرسل المرسلين إلى الناس يدعونهم إلى عبادة رب العالمين ثم أرسل الشياطين على الكافرين تحرضهم على تكذيب المرسلين ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثالث في ذكر ما أخبرنا الله تبارك وتعالى أنه أرسل المرسلين إلى الناس يدعونهم إلى عبادة رب العالمين ثم أرسل الشياطين على الكافرين تحرضهم على تكذيب المرسلين ، ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة
أخبرنا الله عز وجل في كتابه وعلى لسان رسوله أنه يرسل الشياطين فتنة للكافرين الذين حق عليهم القول ومن سبقت عليه الشقوة حتى يؤزوهم أزا ويحرضوهم على الكفر تحريضا ويزينوا لهم سوء أعمالهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثالث في ذكر ما أخبرنا الله تبارك وتعالى أنه أرسل المرسلين إلى الناس يدعونهم إلى عبادة رب العالمين ثم أرسل الشياطين على الكافرين تحرضهم على تكذيب المرسلين ، ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة
بعثت داعيا ومبلغا وليس إلي من الهدى شيء وخلق إبليس مزينا وليس إليه من الضلالة شيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثالث في ذكر ما أخبرنا الله تبارك وتعالى أنه أرسل المرسلين إلى الناس يدعونهم إلى عبادة رب العالمين ثم أرسل الشياطين على الكافرين تحرضهم على تكذيب المرسلين ، ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن الله عز وجل لو أراد أن لا يعصى ما خلق إبليس
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثالث في ذكر ما أخبرنا الله تبارك وتعالى أنه أرسل المرسلين إلى الناس يدعونهم إلى عبادة رب العالمين ثم أرسل الشياطين على الكافرين تحرضهم على تكذيب المرسلين ، ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة
ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاؤون إلا ما شاء الله عز وجل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك قال من رحم ربك غير مختلف قلت ولذلك خلقهم ؟ قال نعم خلق هؤلاء للجنة وهؤلاء للنار وخلق هؤلاء لرحمته وخلق هؤلاء لعذابه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
سئل عن هذه الآية ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم قال خلق أهل الجنة للجنة وأهل النار للنار
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
ولذلك خلقهم قال للاختلاف
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
ما أضل من كذب بالقدر لو لم تكن عليهم فيه حجة إلا الجزء الثالث قوله تعالى هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
الخلق أدق شأنا من أن يعصوا الله عز وجل طرفة عين فيما لا يريد
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
الأنبياء إنما بعثوا مبشرين ومنذرين حجة على العالمين وأن من شاء الله له الإيمان آمن ومن لم يشأ له الإيمان لم يؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
قال هذه الآية الجزء الثالث تقضي على القرآن كله إلا ما شاء ربك إن ربك فعال لما يريد
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
يا رب أفرأيت ما أتيت أشيء ابتدعته من تلقاء نفسي أم شيء قدرته علي قبل أن تخلقني ؟ قال لا بل شيء قدرته عليك من قبل أن أخلقك قال أي رب فكما قدرته علي فاغفر لي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
إن الله خلق خلقه في ظلمة وألقى عليهم من نوره فمن أصابه ذلك النور اهتدى ومن أخطأه ضل فلذلك أقول جف القلم على علم الله عز وجل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
ليس كما أريد ولكن كما تريد وليس كما أشاء ولكن كما تشاء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
أصدق الحديث كتاب الله وأحسن الهدي هدي محمد وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
اشتد غضب الله على من يقول من يحول بيني وبينه قال الله عز وجل أنا أحول بينك وبينه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
أن رجلا قال لعمر بن الخطاب أعطاك من لا يمن ولا يحرم قال كذبت بل الله يمن عليك بالإيمان ويحرم الكافر الجنة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك
يا أمير المؤمنين أعطني فوالله لئن أعطيتني لا أحمدك ولئن منعتني لا أذمك قال لم ؟ قال لأن الله عز وجل هو الذي يعطي وهو الذي يمنع
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك
اللهم إن كنت كتبتني في أهل السعادة فأثبتني فيها وإن كنت كتبت علي الذنب والغضب في الشقاء فامحني وأثبتني في أهل السعادة فإنك تمحو ما تشاء وتثبت وعندك أم الكتاب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك
اللهم إنك تحول بين المرء وقلبه فحل بيني وبين الخطايا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك
قال الله عز وجل يا ابن آدم بمشيئتي كنت تشاء لنفسك ما تشاء وبإرادتي كنت تريد لنفسك ما تريد
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك
ذكر الجزء الرابع عنده القدر يوما فأدخل أصبعيه في فيه السبابة والوسطى فأخذ بهما من ريقه فرقم بها في ذراعيه ثم قال أشهد أن هاتين الرقمتين كانتا في أم الكتاب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أخبرنا يا أمير المؤمنين عن مسيرنا إلى الشام أبقضاء من الله وقدر أم غيرهما ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
إن الله عز وجل لو عذب أهل السماء وأهل الأرض عذبهم غير ظالم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
جمعهم جميعا فجعلهم أزواجا ثم صورهم ثم استنطقهم فقال ألست بربكم ؟ قالوا بلى شهدنا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه