عدد النتائج : 40
في البحث عن (عطاء الله لأيوب)
إن أيوب نبي الله صلى الله عليه وسلم لبث في بلائه ثماني عشرة سنة فرفضه القريب والبعيد إلا رجلين من إخوانه كانا من أخص إخوانه كانا يغدوان إليه ويروحان فقال أحدهما لصاحبه تعلم والله لقد أذنب أيوب ذنبا ما أذنبه أحد من العالمين قال له صاحبه وما ذاك ؟ قال منذ ث
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > محمد بن مسلم بن شهاب الزهري عن أنس
يا أيوب ألم أكن أغنيتك عما ترى
رياض الصالحين > أبواب متنوعة > باب التنافس في أمور الآخرة والاستكثار مما يتبرك به
إن نبي الله أيوب صلى الله عليه وسلم لبث في بلائه ثماني عشرة سنة فرفضه القريب والبعيد إلا رجلين من إخوانه كانا من أخص إخوانه كانا يغدوان إليه ويروحان فقال أحدهما لصاحبه تعلم والله لقد أذنب ذنبا ما أذنبه أحد من العالمين فقال له صاحبه وما ذاك ؟ قال قد أصابه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > الزهري عنه
مطر على أيوب جراد من ذهب فجعل يلتقط فقال يا أيوب أولم أوسع عليك ؟ قال أي رب ومن يشبع من رحمتك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > بشير بن نهيك
إن نبي الله أيوب عليه السلام لبث به بلاؤه ثمان عشرة سنة فرفضه القريب والبعيد إلا رجلين من إخوانه كانا من أخص إخوانه كانا يغدوان إليه ويروحان فقال أحدهما لصاحبه تعلم والله لقد أذنب أيوب ذنبا ما أذنبه أحد من العالمين فقال له صاحبه وما ذاك ؟ قال من ثمان عشرة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قول أيوب نبي الله عليه السلام تعلم أني كنت أمر على الرجلين يتنازعان
إن أيوب نبي الله عليه السلام كان في بلائه ثمان عشرة سنة فرفضه القريب والبعيد إلا رجلين من إخوانه زاد البزار كانا من أخص إخوانه كانا يغدوان إليه ويروحان فقال الجزء الرابع عشر أحدهما لصاحبه تعلم والله لقد أذنب أيوب ذنبا ما أذنبه أحد قال له صاحبه وما ذاك ؟ ق
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب أحاديث الأنبياء عليهم الصلاة والسلام > باب أيوب عليه الصلاة والسلام
أيوب النبي صلى الله عليه وما أصابه من البلاء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في أيوب النبي صلى الله عليه، وما أصابه من البلاء
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوما أيوب النبي وما أصابه من البلاء وذكر أن البلاء الذي أصابه كان به ثماني عشرة سنة حتى لم يبق منه إلا عيناه تدوران ولسانه صحيح يذكر الله تبارك وتعالى به وفؤاده صحيح وعقله على حاله الأولى فأما جسده فقد اعترقه البلاء حتى
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في أيوب النبي صلى الله عليه، وما أصابه من البلاء