عدد النتائج : 303
في البحث عن (تأجيل العقوبة وتعجيلها)
يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعض من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا
شرح السنة > كتاب الفتن > باب آخر من يخرج من النار
أن رجلا لقي امرأة كانت تبغي في الجاهلية فجعل يلاعبها حتى بسط يده إليها فقالت مه فإن الله قد أذهب بالشرك وجاء بالإسلام فتركها وولى وجعل يلتفت خلفه ينظر إليها حتى أصاب وجهه الحائط ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم والدم يسيل على وجهه فأخبره بالأمر فقال أنت عب
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التوبة والاستغفار > باب من عوقب في الدنيا لم يعاقب في الآخرة
من كانت عنده مظلمة فليستحله منها
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
من كانت عنده مظلمة من أخيه من عرضه أو ماله فليتحللها من صاحبه من قبل أن يؤخذ منه الجزء التاسع حين لا يكون دينار ولا درهم فإن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم يكن له أخذ من سيئات صاحبه فحملت عليه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
من قذف مملوكه بالزنا أقيم عليه الحد يوم القيامة إلا أن يكون كما قال
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
أنت عبد أراد الله بك خيرا إن الله تبارك وتعالى إذا أراد بعبد خيرا عجل له عقوبة ذنبه وإذا أراد بعبد شرا أمسك عليه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
لو يؤاخذني الله بما جنت هؤلاء يعني يديه لأوبقني
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
يكون عذاب هذه الأمة في دنياها
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
( ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر ) قال المصيبة في الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
( ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر ) قال المصائب في الدنيا ( لعلهم يرجعون ) لعلهم يتوبون
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم علينا كما أخذ على النساء فقال إن أصاب أحد منكم حدا تعجلت له عقوبة فهو كفارة له ومن أخر عنه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء رحمه
السنة لابن أبي عاصم > باب في الوعد والوعيد، وإن له فيه خيارا ومشيئة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على مثل ما تبايعت عليه النساء فمن مات منا ولم يأت منهن شيئا ضمن له ومن مات منا وأتى منهن شيئا فأقيم عليه الحد فهو كفارة له ومن مات وأتى شيئا منهن فستره عليه فعلى الله حسابه
السنة لابن أبي عاصم > باب في الوعد والوعيد، وإن له فيه خيارا ومشيئة
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ستا كما أخذ على النساء مثله وزاد لا يعضه بعضكم بعضا ولا تعصوني في معروف آمركم به
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا في مجلس تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله في الدنيا
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء ستا وقال من أصاب منكم منهن فعجلت عقوبته فهو كفارة ومن أخر عنه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء رحمه
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء أن لا نشرك بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا يعضه بعضكم بعضا ولا تعصوني في معروف أمرتكم به فمن أصاب منكم منهن واحدة فعجلت عقوبته فهو كفارته ومن أخرت عقوبته فأمره إلى الله عز وج
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى ومن عاد فينتقم الله منه الآية
من كانت عنده مظلمة لأخيه من عرضه وماله فليتحلله اليوم قبل أن يؤخذ منه حين لا يكون دينار ولا درهم فإن كان له عمل صالح أخذ له منه بقدر مظلمته وإلا أخذ من سيئات صاحبه فحملت عليه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
يخلص المؤمنون يوم القيامة من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالذي نفسي بيده لأحدهم أهدى إلى منزله من منزله كان في الدنيا فكان يقال ما يشبه بهم إلا أهل جمعة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
من قذف مملوكه وهو بريء مما قال ضرب له يوم القيامة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يذكر من قذف المحصنات
بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم نفرا أنا منهم فتلا علينا آية النساء ( ولا تشركوا به شيئا ) الآية ثم قال من وفى فأجره على الله عز وجل ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به في الدنيا فهو طهرة له أو قال كفارته ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فأمره إلى الله إن
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم بايع من أجابه على شهادة أن لا إله إلا الله لا يشركوا به شيئا
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم البيعة كما أخذ على النساء لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ولا نزني فمن وفى فأجره على الله عز وجل ومن أتى حدا فأقيم عليه الحد فالحد كفارته ومن لم يقم عليه الحد فالله حسيبه
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على اجتناب الكبائر
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء ألا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا يعضه بعضكم بعضا ولا تعصوني في معروف آمركم فمن أصاب منكم حدا فعجلت عقوبته فهي كفارة ومن أخرت عقوبته فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن ش
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على اجتناب الكبائر
بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لا نشرك بالله شيئا ولا نزني ولا نسرق ولا نقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا ننتهب فإن غشينا من ذلك شيئا كان قضاء ذلك إلى الله عز وجل
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على اجتناب الكبائر
عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الآية ( ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين ) قال يخلص المؤمنون من الصراط فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالله إ
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
يخلص المؤمنون من النار فيحبسون عند قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا قال حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى لمنزله في الجنة من منزله الذي كان في الدنيا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
أن رجلا لقي امرأة كانت بغيا في الجاهلية قال فجعل يلاعبها حتى بسط يده إليها فقالت مه إن الله قد ذهب بالشرك وجاء بالإسلام فولى الرجل فأصاب وجهه الحائط فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فقال صلى الله عليه وسلم أنت عبد أراد الله بك خيرا إن الله إذا أراد بع
الآداب للبيهقي > باب المؤمن قل ما يخلو من البلاء لما يراد به من الخير
أن امرأة من جهينة أتت النبي صلى الله عليه وسلم وهي حبلى من الزنا فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم وليها أن يحسن إليها فإذا وضعت حملها فائتني بها ففعل فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بها فشكت عليها ثيابها ثم أمر بها فرجمت ثم صلى عليها فقال له عمر يا رسو
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب الزنا