عدد النتائج : 517
في البحث عن (تكفير الذنوب بالحد)
هل تدرون على ما بايعتموني؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق فمن أتى شيئا منهن فعجلت عقوبته فهي كفارة ذنبه ومن ستر عليه فحسابه على الله إن شاء غفر له وإن شاء عذبه ومن لم يو
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإيمان > باب ما جاء في البيعة على التوحيد
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فجاء رجل فأقر أنه زنى فرده النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحدود > باب الإقرار بالزنا
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فأتاه رجل فقال إن الآخر زنى فأعرض عنه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحدود > باب الإقرار بالزنا
قال أبو مطر رأيت عليا أتي برجل فقالوا إنه قد سرق الجزء الرابع جملا فقال ما أراك سرقت قال بلى قال فلعله شبه لك؟ قال بلى قد سرقت قال اذهب به يا قنبر فشد أصبعه وأوقد النار وادع الجزاء يقطع ثم انتظر حتى أجيء فلما جاء قال له سرقت؟ قال لا فتركه قالوا يا أمير ال
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحدود > باب إقامة الحدود
من أصاب ذنبا أقيم عليه حد ذلك الذنب فهو كفارته
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإيمان > باب ما لا يمين فيه
أن هذه المرأة سرقت قال قومها نحن نفديها فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا نحن نفديها بخمسمائة دينار قال اقطعوا يدها اليمنى فقالت المرأة هل لي من توبة يا رسول الله ؟ قال نعم أنت اليوم من خطيئتك كيوم ولدتك أمك قال قال الله عز وجل يعني في سورة المائدة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة المائدة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحوله عصبة من أصحابه بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان ولا تعصوا في معروف
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في بيان كبائر الذنوب وصغائرها وفواحشها
حدثني أبو هريرة فذكر قصة الزاني ورجمه قال فسمع النبي صلى الله عليه وسلم قول رجلين من أصحابه وأحدهما يقول لصاحبه انظر إلى هذا الذي ستر الله عز وجل عليه ولم تدع نفسه حتى الجزء التاسع رجم كما يرجم الكلب فسكت عنهما رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مر بجدي ميت
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
من أصاب في الدنيا ذنبا فعوقب به فالله أعدل من أن يثني عقوبته على عبده ومن أذنب ذنبا في الدنيا فستره الله عليه وعفا عنه فالله أكرم من أن يعود في شيء عفا عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
ويحك يا هزال ألا كنت رحمته ويحك يا هزال ألا كنت رحمته ويحك يا هزال ألا كنت رحمته
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في الستر على أصحاب القروف "
بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه فإما سألوه على ما نبايعك ؟ وإما قال لهم أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تزنوا ولا تسرقوا فمن أتى منكم شيئا من هذا فأقيم عليه الحد فالحد كفارته ومن ستر الله عليه فحسا
الزهد لهناد بن السري > باب التوبة والاستغفار
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم علينا كما أخذ على النساء فقال إن أصاب أحد منكم حدا تعجلت له عقوبة فهو كفارة له ومن أخر عنه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء رحمه
السنة لابن أبي عاصم > باب في الوعد والوعيد، وإن له فيه خيارا ومشيئة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على مثل ما تبايعت عليه النساء فمن مات منا ولم يأت منهن شيئا ضمن له ومن مات منا وأتى منهن شيئا فأقيم عليه الحد فهو كفارة له ومن مات وأتى شيئا منهن فستره عليه فعلى الله حسابه
السنة لابن أبي عاصم > باب في الوعد والوعيد، وإن له فيه خيارا ومشيئة
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ستا كما أخذ على النساء مثله وزاد لا يعضه بعضكم بعضا ولا تعصوني في معروف آمركم به
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا في مجلس تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله في الدنيا
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء ستا وقال من أصاب منكم منهن فعجلت عقوبته فهو كفارة ومن أخر عنه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء رحمه
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
قالوا يا رسول الله على ما تبايعنا ؟ قال على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تسرقوا ولا تزنوا فمن أصاب من ذلك شيئا فأقيم عليه الحد فالحد كفارة له ومن أتى من ذلك شيئا فستره الله عليه فحسابه على الله ومن لم يأت من ذلك شيئ
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
والحدود لا تكون كفارات إلا للمؤمنين
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله عز وجل شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا فمن وفى منكم فأجره على الله عز وجل ومن أصاب منها شيئا فعوقب عليه فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عز وجل فأمره إلى الله عز وجل إن شا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى ومن عاد فينتقم الله منه الآية
عن عبادة بن الصامت قال أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا كما أخذ على النساء في القرآن ( يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ) الآية فمن أصاب منكم حدا فعجلت عقوبته فهو كفارته ومن أخر عنه فأمره إلى الله عز وجل إن شاء غفر له وإن شاء عذبه
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى ومن عاد فينتقم الله منه الآية
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء أن لا نشرك بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا يعضه بعضكم بعضا ولا تعصوني في معروف أمرتكم به فمن أصاب منكم منهن واحدة فعجلت عقوبته فهو كفارته ومن أخرت عقوبته فأمره إلى الله عز وج
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى ومن عاد فينتقم الله منه الآية
أن الذنوب المقصود إلى أن إقامة عقوبتها على مصيبيها كفارة لها في هذا الحديث هي الذنوب التي يجوز أن تغفر دون الذنوب التي لا يجوز أن تغفر
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى ومن عاد فينتقم الله منه الآية
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحوله عصابة من أصحابه بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوا في معروف فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا ثم ستره ا
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم بايع من أجابه على شهادة أن لا إله إلا الله لا يشركوا به شيئا
بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم نفرا أنا منهم فتلا علينا آية النساء ( ولا تشركوا به شيئا ) الآية ثم قال من وفى فأجره على الله عز وجل ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به في الدنيا فهو طهرة له أو قال كفارته ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فأمره إلى الله إن
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم بايع من أجابه على شهادة أن لا إله إلا الله لا يشركوا به شيئا
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله عز وجل إن شاء غفر له وإن
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على اجتناب الكبائر
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء ألا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا يعضه بعضكم بعضا ولا تعصوني في معروف آمركم فمن أصاب منكم حدا فعجلت عقوبته فهي كفارة ومن أخرت عقوبته فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن ش
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على اجتناب الكبائر
جاء ماعز بن مالك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله طهرني فقال ويحك ارجع فاستغفر الله وتب إليه قال فرجع غير بعيد ثم جاءه فقال يا رسول الله طهرني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ويحك ارجع فاستغفر الله وتب إليه قال فرجع غير بعيد ثم جاء فقال يا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب الزنا
أن الأسلمي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أنه أصاب امرأة حراما أربع مرات كل ذلك يعرض عنه فأقبل في الخامسة فقال أنكتها ؟ قال نعم قال حتى غاب ذلك منك في ذلك منها ؟ قال نعم قال كما يغيب المرود في المكحلة والرشا في البئر قال نعم قال هل تدري ما
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب الزنا