عدد النتائج : 56
في البحث عن (آداب معاملة الشريك لشريكه)
كنت شريكي لا تماري ولا تداري
المعجم الأوسط للطبراني > باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن يحيي الحلواني
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان شريكي في الجاهلية فكان خير شريك لا يداري ولا يماري
المعجم الأوسط للطبراني > باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن محمد بن صدقة
الشفعة في كل شرك في ربع أو حائط
المعجم الأوسط للطبراني > باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن محمد بن عبيد السلمي
كنت شريكي فكنت خير شريك كنت لا تداري ولا تماري
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > السائب بن عبد الله
الشفعة في كل شرك بأرض أو ربع أو حائط لا يصلح أن يبيع حتى يعرض على شريكه فيأخذ أو يدع
شرح معاني الآثار > كتاب الشفعة > باب الشفعة بالجوار
الشفعة في كل ربعة أو حائط لا يصلح له أن يبيع حتى يعرض على صاحبه فإن شاء أخذ وإن شاء ترك
صحيح ابن حبان > كتاب الشفعة > ذكر الزجر عن أن يبيع المرء حائطه قبل أن يعرضه على جاره
من كان له شريك في ربعة أو نخل فليس له أن يبيع حتى يؤذن شريكه فإن رضي أخذ وإن كره ترك
صحيح ابن حبان > كتاب الشفعة > ذكر البيان بأن هذا الزجر إنما زجر عنه من كان له شريك في أرضه إذ الشفعة لا تكون إلا للشركاء
كنت شريكا للنبي صلى الله عليه وسلم فلما قدمت المدينة قال أتعرفني ؟ قلت كنت شريكا لي فنعم الشريك كنت لا تماري ولا تداري
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن السائب بن صيفي بن عائذ
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم لأبايعه فقلت يا رسول الله أتعرفني ؟ قال نعم ألم تكن لي شريكا مرة فوجدتك خير شريك لا تداري ولا تماري
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن السائب بن صيفي بن عائذ
كنت شريكا لرسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية فقدمت المدينة فقال تعرفني ؟ قلت نعم كنت شريكي فنعم الشريك كنت لا تماري ولا تداري
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن السائب بن صيفي بن عائذ
الشفعة في كل شرك ربعة أو حائط لا يصلح له أن يبيع حتى يؤذن شريكه وإن باع الجزء السابع فهو أحق به حتى يؤذنه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيوع > في بيع المشاع
أيكم كانت له أرض أو نخل فلا يبعها حتى يعرضها على شريكه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيوع > الشركة في النخيل
قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشفعة في كل شرك لم يقسم ربعة أو حائط لا يحل له أن يبيعه حتى يؤذن شريكه فإن شاء أخذ وإن شاء ترك فإن باع ولم يؤذنه فهو أحق به
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيوع > الشركة في الرباع
وكان يشارك رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية قال قدم علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال مرحبا بأخي لا يداري ولا يماري
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يقول للقادم إذا قدم عليه
لا ينبغي للحافظ لدينه أن يشارك إلا أهل الدين والأمانة والتوقي للخيانة والربا والتخليط في التجارة
التبصرة > كتاب الشركة > باب جواز الشركة ومن تجوز مشاركته بالدنانير والدراهم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لي شريكا فخير شريك لا يماري ولا يداري
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن ابن عباس وعن سلمة بن الأكوع رضي الله عنهما في بيان مشكل قول الله عز وجل وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين
الشفعة في كل شرك في أرض أو ربع أو حائط لا يصلح أن يبيع حتى يعرض على شريكه فيأخذه أو يدع فإن أبى فشريكه أحق به حتى يؤذنه
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الشفعة > ذكر إثبات الشفعة للشريك وإبطالها عن الجار الذي ليس بشريك
من كان له شرك في ربعة أو نخل فليس له أن يبيع حتى يستأذن شريكه فإن رضي أخذ وإن كره ترك
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الشفعة > ذكر الأمر بأن يؤذن الشريك شريكه بالبيع قبل أن يبيع
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان له شريك في ربعة أو نخل فليس له أن يبيع حتى يؤذن شريكه فإن رضي أخذ وإن كره ترك
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الشركة > ذكر الأخبار المثبتة للشركة
اتفاق الشريكين مع ترك المماراة والمخالفة
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الشركة > ذكر اتفاق الشريكين مع ترك المماراة والمخالفة
قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشفعة في كل شرك لم يقسم ربعة أو حائط فلا يحل له أن يبيع حتى يؤذن شريكه فإن شاء أخذ وإن شاء ترك فإن باع ولم يؤذنه فهو أحق به
معرفة السنن والآثار > كتاب الصلح > باب الشفعة
كنت شريكي في الجاهلية فكنت خير شريك كنت لا تداري ولا تماري
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الشركة
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فجعلوا يثنون علي ويذكرونني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا أعلمكم به قلت صدقت بأبي أنت وأمي كنت شريكي فنعم الشريك كنت لا تداري ولا تماري
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب الشركة
يقول الله عز وجل أنا ثالث الشريكين ما لم يخن أحدهما صاحبه فإذا خانه خرجت من بينهما
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب الشركة