السؤال
السلام عليكم
أنا شاب بعمر 26عاما، كنت منذ طفولتي أشعر: بخوف اجتماعي، ارتباك، رجفة، زيادة دقات القلب، التلعثم أثناء الكلام.
في عام 1430هـ قرأت عن السيروكسات، وقررت أن أستخدمه دون وصف طبي، وفعلا انتظمت عليه حتى عام 1436هـ.
رجعت طبيعياً وأفادني كثيراً -والحمد لله-، درست في الكلية الصحية، وعملت مقابلة شخصية، وأقابل الناس وأتحدث معهم.
لاحظت بعد ترك السيروكسات بشهر أثناء محادثتي مع بعض الناس أحياناً وإذا كنت مرهقاً أو أصعد الدرج أحياناً، أو قابلت شخصاً لأتحدث معه مباشرة؛ أشعر باضطراب في الكلام، وإذا كنت مرتاحاً لا يحصل معي ذلك!
هل هذه من حالات الرهاب الاجتماعي، أو أعراض انسحابية من دواء السيروكسات؟
أفيدوني، جزاكم الله خيراً.