السؤال
السلام عليكم.
أنا بعمر ٢٥ سنة، ومتزوجة، وعندي طفل، ومنذ سنة تقريباً ذهبت إلى جنازة عمة زوجي، وكانت أول مرة أشاهد فيها الدفن، وكنت آخذ حبوباً لتنظيم الأسرة، وبعد يومين أصبحت تأتيني حالات، وكنت أذهب إلى الطوارئ لمشكلة في نفسي، وخوف شديد من الموت.
كيف أترك ابني؟ أنا مغتربة، وأهلي ليسو معي، وبعد ذلك تأتيني الحالة لا أعرف أن أتنفس ونبضي سريع، ويدي الشمال توجعني، وأتثاءب كثيراً، لأخذ نفس.
عملوا لي صور أشعة وتخطيط لقلبي، وكل شيء سليم، ولكن هذه المشكلة إلى حد الآن آخذ دواء للاكتتاب والقلق، سيراليتن زولفات ٥٠ ولكن أحياناً لا أستطيع أن آخذ نفساً عميقاً من أنفي، ويجب علي أن أتثاءب لكي آخذ تفساً.
صرت كثيراً أتثاءب، لو سمحتم، ما هذه الحالة؟ وكيف يمكن أن أتخلص منها؟ أنا قريبة إلى الله، وأصلي -والحمد لله- ولكن لا أعلم ما المشكلة؟
أنا أدخن الأرجيلة منذ خمس سنين، وعندما أؤرجل أحس نفسي وتثاؤبي خف، لذلك أؤرجل لأنه هنا لا يوجد عندي أحد، وأشعر بالملل الكثير، ومررت في ظروف ومشاكل، والحمد لله على كل شيء.
أعتذر، لقد كتبت كثيراً، وأريد حلاً لمشكلتي في التثاؤب المفرط.
لكم جزيل الشكر، بارك الله فيكم جميعاً.