السؤال
كنت أنتظر شيئا لكن ما صار الشيء الذي أنتظره، وما أستطعت أنال الرضا، حاولت أقنع نفسي أن هذا هو الخير لي، لكني لم أستطع، وأحس بالضيق، وأوقفت الدعاء، وصرت أصلي -أستغفر الله- بدون نفس، القصة ليس عنادا مع رب العالمين -حاشا لله- لكني أحس أن هذ هو الخير لي، فلماذا يحدث العكس، أريد التوضيح وعدم اللوم بأني أعاند؛ لأن نفسيتي مدمرة.