السؤال
السلام عليكم.
عندي سؤالان أريد أجابة عليهما حتى أغلق باب وسوسة الشيطان من فهم خاطئ للحديث الأول حديث ((خياركم أطولكم أعماراً وأحسنكم أخلاقاً) صدق وسول الله.
لا أفهم ماذا قصد الرسول عليه الصلاة والسلام عندما جعل العمر شيئاً خيّراً يتميز بها أحد عن الآخر، مع أنه شيء ليس بيد الإنسان، أم أن معنى العمر هنا معنى آخر؟
الثاني:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(حبب إلي من دنياكم النساء والطيب) إلى آخر الحديث، فهل يعقل أن هذا الحديث صحيح، وأن الرسول سيقول عن نفسه أنه حُببَ إليه النساء؟
أرجو تفسير هذا اللبس.
وجزاكم الله خيراً.