السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحب أن أشكر كل القائمين على هذا الموقع المفيد، خاصة للشباب مثلي الذين ينقصهم الكثير من المعلومات والنصائح الدينية في حياته.
الحمد لله على كل شيء، لقد تعرفت على أصدقاء السوء الذين عرفوني على العادة السرية، وطبعا كان الفضول ينتابني، ومن كثرة المشاكل الأسرية انغمست فيها، والحمد الله الذي ابتلاني بهذا البلاء لما كنت عرفت أشياء كثيرة عن ديني، وما كنت تقربت إلى ربي بهذا الشكل، والحمد الله أنا أتوقف وأنتكس، ولكني تائب الآن بفضل الله، ولكني أعاني من الخمول والكسل الشديد، وقد أخذت دواء فيتامين يعرف باسم ميلجا ادفانس؛ لأني كنت أعاني من التهاب في أعصاب فروة الرأس سابقا، وأحسست أنها رجعت من جديد، أخذت منه حبتين في اليوم، واستيقظت وأحسست بتحسن، وأحس أن جسمي ينقصه فيتامينات عدة، هل آخذ فيتامين يعرف بـ اسم كلوسيز مع الميلجا أم آخذ ميلجا أم أتوقف عنه؟