السؤال
السلام عليكم
قرأت هذه الجملة، وأجد أثرها علي، هذه الجملة، سلامة الصَّدر للمسلمين، من نعيم الرُّوح الذي لا يجده كثيرٌ من الخلق، فمن وجده فليحمد الله، ومن فقده فليُصلح قلبه، فما أعظم ما فقد!
أنا امرأة يراني الناس صافية القلب، وطيبة وحنونة -خصوصاً أفراد عائلتي- لكني أعلم أن ما في نفسي العكس تماماً، هذا ليس تواضعاً بل هي الحقيقة.
من فضلكم كيف أصل لدرجة أن أكون سليمة الصدر، لا حقد ولا ِكبر في قلبي؟
جزاكم الله خيراً.