السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
1- أنا لا أشعر بأنني أريد أن أصلي إلا عندما أريد أن يتحقق لي أمر، ولهذا السبب أبتعد عن الصلاة بحكم أني أشرك في العبادة مصلحتي الشخصية.
2- ولذلك أعتقد بأنني يمكنني بداية أن أتم الصلاة بجميع شروطها لكن بدون خشوع، وأن لا أستمع للشيطان (كما نرى في الفرع رقم 1) لعل الله أن يهديني إلى الصلاة التامة.
3- ما العلاقة بين تقوى الله وبين توفيقه لمن يتقيه؟
أفيدوني في هذه الـ 3 النقاط، وجزاكم الله خيراً.