السؤال
زوجي قال لي في الهاتف: (ما أخليك وراي مرة أخرى، وباطلقك إذا قلت لي: خليني، سامعة)، قلت له وهو يمزح: اتركني، مع العلم أني كنت حاملا، وبعيدة في بلدي، وهو لم يأت لكي أقولها له، لكن قلتها في الهاتف في لحظتها، ولم ننتبه، كانت مجرد حديث. وبعد يومين تذكرت، وخفت وحكيت لزوجي، وضحك، قال لي: هذا اللفظ لا يقع به الطلاق، قلت له: لو وقع ألا تقول لي: أنت امرأتي، وأرجعتك، وقال.