السؤال
شيخي الفاضل: أنا صاحبة الفتوى رقم: ٣٣٨٦٩٨. حين حلف علي زوجي بالطلاق، أن أثبت أنه كان في حالة سُكر، وأردتم أن تعرفوا مقصدي من هذه الكلمة.
فأنا يا شيخي أقصد أنه تعاطى شيئا أثر في تصرفاته، وبالفعل كان قد تعاطي كبتاجون، جعله في حالة هيجان وعصبية؛ لأنه إذا أخذه يستمر قرابة يومين أو ثلاثة أيام دون نوم.
النقطة الثانية التي أردت أن أوضحها: أنه أرسلها في رسالة نصية في الجوال، وحين أخبرت والدي، سأله عن نيته، قال: لم أنو طلاقها، وإنما تخويفها. هذا ما أردت أن أوضحه لكم.
وجزاكم الله خير الجزاء.