السؤال
يقول الله تعالى في كتابه الكريم:
(لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم و لكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوأسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون ).
(1) إذا كان النص يتحدث عن الحلف بالله سبحانه و تعالى، فمتى يجزيء الحلف بالله كفارة؟ مامعنى اللغو ؟ وما معنى كفارة؟ وما معنى عقدتم الأيمان؟
(2) في حالة الحلف بالله كذبا، أيخير الفاعل بين إطعام المساكين وبين الصيام؟