السؤال
علي دين لزوجتي مكون من جزئين: مؤخر الزواج، ومبلغ آخر اقترضته منها. وقد ادخرت مبلغا من حينها يساوى تقريباً ديني لها. ولكننا نريد شراء سيارة بدل التي أملكها؛ لكثرة أعطالها.
فهل يجوز أن نشتري السيارة الجديدة، وتكون شريكة لي في هذه السيارة؛ لأنني أكره أن يكون علي دين؟
وإذا جاز ذلك. فهل هناك ما يجب علينا فعله؛ لتكون تلك الشراكة صحيحة شرعاً؟
وفي حالة بيع السيارة الجديدة مستقبلاً بأقل أو أكثر من سعر شرائها. فهل أُعطيها أصل مالها أم أُعطيها ما قيمته نسبة مشاركتها في السيارة، مع العلم أن السيارة سيتم تسجيل ملكيتها قانونياً باسمي؟
وجزاكم الله خيراً.