الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    24 - باب صلاة الضحى فيه حديث أبي ذر، وتقدم في كتاب العلم بطوله من حديث أبي أمامة، وتقدم في أول كتاب افتتاح الصلاة، وحديث أبي هريرة وتقدم في صلاة الوتر، وحديث أبي الدرداء وتقدم في صوم ثلاثة أيام، وحديث عائذ بن عمرو، وسيأتي في علامات النبوة في باب بركته في الماء.

                                                                                                                                                                    [ 1753 ] وعن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى".

                                                                                                                                                                    رواه أبو داود الطيالسي وأبو يعلى، والنسائي في الكبرى بسند رجاله ثقات.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية