الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    4 - باب المحاربة

                                                                                                                                                                    [ 3441 / 1 ] قال أبو داود الطيالسي: ثنا شعبة، عن سعد بن إبراهيم، سمعت رجلا من بني مخزوم يحدث عن عمه " أن معاوية أراد أن يأخذ الوهط من عبد الله بن عمرو فأمر مواليه أن يتسلحوا، فقيل له في ذلك، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من قتل دون ماله فهو شهيد ".

                                                                                                                                                                    [ 3441 / 2 ] رواه البيهقي في سننه: أبنا أبو بكر بن فورك، أبنا عبد الله بن جعفر، ثنا يونس بن حبيب، ثنا أبو داود الطيالسي... فذكره.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية