الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    12 - باب ما يذبح من دواب البحر وما لا يذبح

                                                                                                                                                                    [ 4685 ] قال مسدد: ثنا يحيى، عن ابن جريج، ثنا عمرو بن دينار وأبو الزبير أنهما سمعا شريحا قال: " كل شيء في البحر مذبوح " .

                                                                                                                                                                    قال: فذكرت ذلك لعطاء، قال: (أما) الطير فأرى أن تذبحه. [ ص: 289 ]

                                                                                                                                                                    هذا إسناد مقطوع، رجاله ثقات.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية