الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    20 - باب ما جاء في تحنيك المولود بالتمر

                                                                                                                                                                    [ 4783 ] قال أحمد بن منيع : ثنا أبو نصر، ثنا حماد بن سلمة، عن أنس بن سيرين، عن أنس بن مالك قال: " ولد لأبي طلحة غلاما فقال لي: احفظه حتى تأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه تمرات، فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أمعه شيء؟ قالوا: نعم، تمرات، فأخذها النبي صلى الله عليه وسلم فمضغها، ثم أخذ من فيه فجعله في في الصبي وحنكه، وسماه عبد الله " .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية