الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    7 - باب ما جاء في الخبث

                                                                                                                                                                    [ 5589 ] قال محمد بن يحيى بن أبي عمر : ثنا المقرئ، ثنا حيوة ، حدثني ابن لهيعة ، ثنا أبو هانئ، أن أبا بكر بن أبي قيس القرشي أخبره، عمن أخبره، عن عثمان - رضي الله عنه - أنه سمع نبي الله صلى الله عليه وسلم يقول: " الخبث أحد وستون جزءا، فجزء في الجن والإنس، وستون في البربر ". [ ص: 168 ]

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لجهالة التابعي وضعف عبد الله بن لهيعة .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية