الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    48 - سورة الحشر.

                                                                                                                                                                    [ 5856 ] قال أبو يعلى الموصلي : ثنا سفيان بن وكيع ، ثنا حفص، عن ابن جريج ، عن سليمان بن موسى ، عن أبي الزبير ، عن جابر - رضي الله عنه - قال: " رخص لهم في قطع النخل، ثم شدد عليهم فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله، علينا إثم فيما قطعنا أو علينا فيما تركنا؟ فأنزل الله - عز وجل - : ( ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله ) ).

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف سفيان بن وكيع .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية