الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 6586 ] وعن رجل: "أن أبا سفيان جاء فجلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ألم تر إلى ختنتك خطبها عمر بن الخطاب فأبته فقال: ما منعها من عمر؟ ما بالمدينة رجل إلا أن يكون نبيا أفضل من عمر. قال: فقلت للذي حدثني: أكان بالمدينة يومئذ أبو بكر؟ قال: لا أدري".

                                                                                                                                                                    رواه الحارث بن أبي أسامة بسند ضعيف.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية