الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    125 - مناقب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه

                                                                                                                                                                    تقدم بعضها في أوائل كتاب الإمارة، وبعضها من حديث شداد في باب ما اشترك أبو بكر وغيره فيه من الفضل، وبعضها من حديث العرباض في باب تسمية السحور غداء.

                                                                                                                                                                    [ 6912 ] وعن عبد الملك بن عمير قال: قال معاوية رضي الله عنه: ما زلت أطمع في الخلافة منذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال: يا معاوية إن ملكت فأحسن".

                                                                                                                                                                    رواه أبو بكر بن أبي شيبة بسند ضعيف؛ لضعف إسماعيل بن إبراهيم بن المهاجر.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية