الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 941 ] قال مسدد : وثنا إسماعيل، عن أيوب، حدثني رجل أن أنس بن مالك قال: "مر قبل الطاعون الجارف، فجعل يمر بالمسجد قد أحدث فيسأل عنه فيقول: هذا مسجد أحدثه بنو فلان . فقال: كان يقال: يأتي على الناس زمان يبنون المساجد يتباهون بها، ثم لا يعمرونها إلا قليلا . قال أيوب: فجاء الجارف فجرفهم " .

                                                                                                                                                                    وهذا إسناد ضعيف؛ لجهالة التابعي

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية