337 - حدثنا أبو يوسف يعقوب بن عيسى الزهري ، عن قال : الزبير بن بكار أيهما أضر على البدن الغضب أم الحزن ؟ قال : " مجراهما واحد ، والمعنى مختلف ، فمن نازع من لا يقوى عليه آلمه ذلك فصار ذلك حزنا ، ومن نازع من يقوى عليه أظهره فصار غضبا " . عبد الله بن عباس سئل