قال المصنف - رحمه الله تعالى - وهو للصائم بعد الزوال لما روى ( ولا يكره إلا في حالة واحدة { أبو هريرة } " والسواك يقطع ذلك فوجب أن يكره ، ولأنه أثر عبادة مشهود له بالطيب فكره إزالته كدم الشهداء ) . أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك